KHMB قام بنشر ديسمبر 28, 2015 مشاركة قام بنشر ديسمبر 28, 2015 الإحتفال براس السنة هو إحتفال بميلاد إله الشمس فميلاد عيسى علية السلام غير معلوم في الإسلام علينا ان نؤمن طبقا لتعاليم الرسول صلى الله علية وسلم ان عيسى علية السلام هو احد اولي العزم من الرسل ونحن نؤمن بميلادة المعجزه وانة قد وٌلد بدون أي تدخل ذكري ونؤمن بمعجزاتة والتي منها انه أعاد الحياة للموتى بإذن الله وانة أبرأ الأكمة والأبرص والأعمى بإذن الله نحن نؤمن بهذا. سألوا من قبل إن كنا نحتفل بعيد الميلاد فنقول لهم إننا نستمتع بإجازات عيد الميلاد لكننا لانحتفل بعيد الميلاد ،لأننا لا نعلم متى وُلد ، ولو كنا علمنا فسوف نحتفل أيضا بميلادة ولكن متى وٌلد ؟ يقولوا لنا انة ولد في الخامس والعشرون من شهر ديسمبر ولكنة لم يولد في الخامس والعشرون من شهر ديسمبر فاليوم يدركوا علماء النصارى انة لم يولد في الخامس والعشرون من شهر ديسمبر . فالخامس والعشرون من شهر ديسمبر هو تاريخ ميلاد إله الشمس عند الوثنيين ! ليس ابن الله كما يقول النصارى لكنة إله الشمس اتعلمون ماهذا ؟ عندما يقترب الشتاء في شهر ديسمبر .يصبح الجو باردا اكثر وبمرور الأيام من العشرين من ديسمبر يوما بعد يوم كان الرجل البدائي يشعر بتزائد البرودة وكان يرى الشمس في الأفق تتحرك من الشرق للغرب وتبتعد اكثر فكانوا يعتقدون او يشخًصون هذا الامر علي ان الشيطان يأكل الشمس ويبدأون وقتها في قرع الطبول.وتلاوة الصلوات لعل الشمس لاتحجب لأنها لو حجبت لكانت نهاية الخير. ثم يمر الرابع والعشرون من شهر ديسمبر وبعدها يأتي الخامس والعشرون من شهر ديسمبر وهولاء البشر البدائيون في نصف الكرة الآخر كان بإستطاعتهم الإحساس بتغير درجة الحرارة يوما تلوا الآخر وفي اليوم الخامس والعشرون كانو يرون الشمس قد عادت إليهم وبمعنى آخر او حسب إعتقادهم أن الشمس قد إنتصرت والشر لم يحجبها لقد عادت مرة أخرى فهذا يوم ميلاد إله الشمس لأن الشمس قد عادت إليهم مرة أخرى وكانوا يحتفلون بالكريسماس أي عيد الميلاد ليس عيد ميلاد عيسى المسيح ولكنه ميلاد إله الشمس مثل : " بال " و " حورس " و " أبوللو " و " مترا " كان كل هولاء يُعبدون علي أنهم آلهة الشمس في منطقة البحر المتوسط وكان الخامس والعشرون من شهر ديسمبرهو يوم ميلادهم وعندما بدأ الناس يتحولون للنصرانية في عهد قسطنطين فقد أقرًوا أن يوم ميلاد الشمس هو يوم ميلاد " إبن الله "كما يقول النصارى لذا فهو ليس يوم ميلاد المسيح علية السلام ويخبرنا القرآن بوضوح تام انة عند ميلاد المسيح علية السلام أُخبرت والدتة مريم عليها السلام (وهُزَي إليك بجذع النخلة تُساقط عليك رُطبا جنيا) سورة مريم الآية 25 . ومعنى ذلك ان الرطب قد نضجت وبمجرد ما ان تهتز ستسقط (فكلي واشربي وقرًي عينا )سورة مريم 26 . لذا فقد كان ذلك في منتصف الصيف عندما يقول القرآن الكريم ان الرطب ناضج فهذا يعني انة منتصف الصيف وليس منتصف الشتاء ففلسطين تقع في نصف الكرة الأرضية وطقسها في الشتاء يماثل الطقس هناك في الشتاء فعندما يأتي الشتاء هناك يكون الطقس في منطقة البحر المتوسط شتاء أيضا والرطب تنضج في منتصف الصيف ويخبرنا الكتاب المقدس أيضا انة عند ميلاد السيد المسيح كان الرعاة يرعون في الحقول فلو كانوا قابعين في الهواء الطلق هم واغنامهم في فلسطين في منتصف الشتاء لكانوا تجمدوا هم واغنامهم حتى الموت . لوقا ،الإصحاح الثانيى الخلاصة : 1-الخامس والعشرون من ديسمبر في منطقة البحر المتوسط هو اشد برودة في فصل الشتاء 2-نضوج الرطب يكون في الاربعينية في منتصف الصيف 3-وعندما اتى المخاض السيدة مريم عليها السلام أمرها الله بهز جذع النخلة (وهُزَي إليك بجذع النخلة تُساقط عليك رُطبا جنيا) 1 رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الردود الموصى بها
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان