اذهب الي المحتوي
أوفيسنا

صلاة الحاجة و صلاة الاستخارة


الردود الموصى بها

سنن الترمذي (وشرح العلل)، الإصدار 2.11 - للإمام الترمذي

بَابُ مَا جَاءَ في صَلاةِ الحَاجةِ

حَدَّثَنَا عَليُّ بنُ يَزيدَ البَغدَادِيُّ أَخْبَرَنا عَبدُ الله بنُ بَكْرٍ السَّهمِيُّ أَخْبَرَنا عَبدُ الله بن مُنِيرٍ عَن عَبدِ الله بنِ بَكْرٍ عَن فَائدِ بنِ عَبدِ الرَّحْمَنِ بن عَبدِ الله بنِ أَبِي أَوْفَى قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

"مَنْ كَانَتْ لَهُ إِلَى الله حَاجَةٌ أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ بَنِي آدَمَ فَليَتَوَضَّأُ وَليُحْسِنْ الوُضُوءَ ثُمَّ لِيصَلِّ ركعَتينِ ثُمَّ ليُثْنِ عَلَى الله وَليُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ لِيَقُلْ: لا إِلَهَ إِلاَّ الله الحَلِيمُ الكَريمُ، سُبحَانَ رَبِّ العَرشِ العَظيمِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالمِينِ، أَسأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحمَتِكَ وَعَزَائمَ مَغفِرَتِكَ وَالغَنيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالسَّلامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، لا تَدَعْ لي ذَنباً إِلاَّ غَفَرْتَهْ وَلا هَمَّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهْ، وَلا حَاجةً هِيَ لَكَ رِضاً إِلاَّ قَضَيتَهَا يَا أَرحَمَ الرَّاحمينَ".

سنن الترمذي (وشرح العلل)، الإصدار 2.11 - للإمام الترمذي

بَابُ مَا جَاءَ في صَلاةِ الاستخارَةِ

حَدَّثَنَا قُتَيبَةُ أَخْبَرَنَا عَبدُ الرَّحْمَنِ بن أَبِي المَوَالِى عَن مُحَمَّدُ بنِ المنْكَدرِ عَن جَابرِ بنِ عَبدِ الله قَالَ:

"كَانَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا الاستخارةَ في الأَمُورِ كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ القُرآنِ، يَقُولُ: إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمرِ فَليَركَعْ رَكعَتينِ مِنْ غَيرِ الفَريضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعلْمِكَ، وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَأَسَأَلكُ مِنْ فَضْلِكَ العَظيمِ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ، وَتَعلَمُ وَلا أَعلَمُ، وَأَنتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنتَ تَعلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمرَ خَيْرٌ لي في دِينِي وَمَعِيشَتي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ في عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَيَسِّرهُ لي، ثُمَّ بَارِكْ لي فِيهِ، وَإِنْ كُنتَ تَعلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي وَمَعِيشَتي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي، أَوْ قَالَ في عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْهُ عَنَّي وَاصْرِفني عَنهُ وَاقُدْرْ ليَ الخَيرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أَرضِني بِهِ. قَالَ وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ".

من موقع المحدث

رابط هذا التعليق
شارك

  • 1 month later...

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان
  • تصفح هذا الموضوع مؤخراً   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...

Important Information