طارق محمود قام بنشر مايو 1, 2012 مشاركة قام بنشر مايو 1, 2012 السلام عليكم إخواني الأحباب رأيت أن معظم أعضاء ومرتادي المنتدي من المعلمين (المدرسين) ورغبة في الخروج قليلا من التفكير الدائم في مصر والثورة وباقي بلاد العرب والمسلمين فقد وجدت في تصفحي علي النت أبيات طريفة تصف تعب المدرسين مع التلاميذ للشاعر / إبراهيم طوقان تعليقا علي قول الشاعر أحمد شوقي:قم للمعلم وفه التبجيلا--كاد المعلم أن يكون رسولا أترككم مع الأبيات شوقي يقول وما درى بمصيبتي ... ( قم للمعلم وفه التبجيلا ) أُقعد فديتك هل يكون مبجلا ؟ ... من كان للنشئ الصغار خلليلا ويكاد يقلقني الأمير بقولـه : ... ( كاد المعلم أن يكون رسولا ) لو جرب التعليم شوقي ساعـة ... لقضى الحياة شقاوة وخمولا حسـب المعلم غـمـة وكـآبة ... مرأى الدفاتر بكرة وأصيـلا مائة على مائة إذا هي صلحت ... وجد العمى نحو العيون سبيلا لا تعجبوا إن صحت يوما صيحة ... ووقعـت مابين البنوك قتيـلا يــا من يريد الانتحار وجدته ... إن المعلم لا يعيش طويــلا وطبعا أحلي الشعر أكذبه ، فلايظن أحدكم ان عمره سيقصر او يطول لأنه مدرس !!! متعكم الله جميعا بالصحة والعمر الطويل في طاعته عز وجل أخوكم / طارق محمود رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أ / محمد صالح قام بنشر مايو 18, 2012 مشاركة قام بنشر مايو 18, 2012 ههههههههههههههههههههه بارك الله لك أخي طارق وهذه قصيدة أخرى عن أهوال الامتحانات ولكن ليس بالنسبة للطالب ولكن للمعلم يقول الشاعر: شأني وشأن أولئك الطلابِ يدعو إلى الإضحاكِ والإعجابِ فأنا وإياهم نعيشُ بغرفةٍ مملوءةٍ بالخوفِ والإرهابِ ذا يبتغي قلماً وذلك آلة فأنا هنا في جيئةٍ وذهابِ وصريرُ أقلامٍ وسحْبُ مساطرٍ وتنفّسٌ عالٍ وعضّةُ نابِ ولربّما دسّ الخبيثُ بمكرهِ ( برشامةً ) في باطن الأترابِ وتراهُ يرمِقُ مقلتيك لعلّهُ يحظى بسرْقِ كُلَيمةٍ وجوابِ في الصبحِ يرقبني المديرُ مردداً ببلاغةِ الإسهابِ والإطنابِ لا تجلسنْ! لاتنطقنْ! لا تغفلنْ! احذر! تَنَبّه من عيونِ ذئابِ ولو أنني أطرقتُ طرفي لحظةً في الأرضِ لاستُلّت سيوف عتابِ كم ساعةً مرّت عليَّ بثقلها أقسى وأنكى من طِعانِ حِرابِ والفترة الأخرى أشدّ نكايةً وا رحمتاه لصحتي وشبابي لا تعذلوني إنْ سقطتُ مُجنْدلاً بين الكراسي فاقداً لصوابي ذا حالنا يا قوم حالٌ محزِنٌ نشكوهُ للمتفرّد الغلابِ إنّي أقولُ فأنصتوا لمقالتي يا معشر الأحبابِ والأصحابِ كلُّ البلايا قد تهونُ على الفتى إلا بلاء معلم الطلابِ شعر : عبدالله بن محمد العسكر رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
طارق محمود قام بنشر مايو 19, 2012 الكاتب مشاركة قام بنشر مايو 19, 2012 رائعة أخي محمد بارك الله فيك رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
عبدالله المجرب قام بنشر مايو 19, 2012 مشاركة قام بنشر مايو 19, 2012 جميل البدء وجميل الرد بارك الله فيكم اساتذتنا الكرام رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
أبو محمد عباس قام بنشر مايو 19, 2012 مشاركة قام بنشر مايو 19, 2012 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاساتذة الافاضل الكرام ادعو الله سبحانه وتعالى ان يحفظكم جميعا , التفاته طيبة من الاستاذ طارق واكملها الاستاذ الفاضل محمد صالح واعطاها الاستاذ ابو احمد جمالا لجمالها هذه الابيات الشعرية الرائعة تجعل المعلم لايكل ولايمل لأسعاد الاخرين ولو على حساب صحته وعافيته من اجل ارضاء الله سبحانه وتعالى اولا واخـرا ( المعلم شمعة تضيْ الطريق للآخرين) كما تفعلون ويفعل الاساتذه في هذ الصرح الكبير فانتم معلمون حقا بارك الله بالجميع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته رابط هذا التعليق شارك More sharing options...
الردود الموصى بها
من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق
ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل
سجل دخولك الان