اذهب الي المحتوي
أوفيسنا
بحث مخصص من جوجل فى أوفيسنا
Custom Search

الردود الموصى بها

قام بنشر

إخوتي ومن أحب

خطر ببالي أن اشارككم ببعض جوامع الكلم للحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم

عَن أبي الدَّرداءِ رَضِيَ اللهُ عنهُ قالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليْه وسلَّمَ يَقُولُ

مَن سَلَكَ طَرِيْقَاَ يَبْتَغِي فِيْهِ عِلْمَاً سَهَّلَ اللهُ لهُ طَرِيْقَاً إلى الجَنَّة وإنَّ المَلائِكَةَ لَتَضَعُ أجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ العِلْمِ رِضَاً بِما يَصْنَعُ وَ إنَّ العَالِمَ لَيَسْتَغفِرُ لهُ مَن في السَّمواتِ ومَن في الأرضِ حَتَّى الحِيْتَانُ في المَاءِ وفَضْلُ العَالِمِ عَلى العَابِدِ كَفَضلِ القَمَرِ على سَائِرِ الكَوَاكِبِ وإنَّ العُلَماءِ وَرَثَةُ الأنبِيْاءِ وإنَّ الأنبِيْاءَ لمْ يُوَرَثُوا دِيْناراً ولا دِرْهَمَاً وَ إنَّما وَرَّثُوا العِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أخَذَ بِحَظٍ وَافِرٍ

ـ رواه أبو داود والترمذي

ثم قالَ رَسُولُ اللهِ صلى اللهُ عليْه وسَلَّمَ

إنَّ اللهَ ومَلائِكَتَهُ وَأَهْلُ السَّمَواتِ والأرْضِ حَتَّى النَّمْلَةَ في حُجْرِهَا وَ حَتَّى الحُوتَ لَيُصَلُّونَ على مُعَلِمِي النَّاسِ الخَيْرَ

ـ رواه الترمذي ـ

اللهم إجعلها بشارة لنا ولأحبتنا في مجالس العلم التي تجمعنا

والله من وراء القصد

قام بنشر

اخي العزيز / الاستاذ " نارت "

انا سعيد جدا جدا لسببين

الاول لاقول لحضرتك جزاك الله كل الخير لهذه الذكرى الرائعة

والثانية انني اول من سيرد على هذا الموضوع وبالذات انك صاحبه

اخي الكريم قلت عني في احدى مشاركاتك : " اما اخي ابو الحارث فهو من النوع المحبب للقلب ..... وباقي الكلمات التي اعتز بها كثيرا

واتمنى ان تكون من خصالي "

اما انا فلا اعرف ماذا سأقول بحق رجل يقدم علمه وخبراته ومعارفه لاخوته بلا مقابل

لااعرف ماذا سأقول بحق رجل يملئه النبل والاخلاق العالية

الحقيقة لم اجد سوى كلمة " وفقك الله "

ابو الحارث

قام بنشر

أخي أبا الحارث

حللت أهلا ووطئت سهلا

أثلج صدري مرورك الطيب ... وسررنا وازددنا شرفا بإطلالتكم

وفقنا الله وإياكم

قام بنشر

إخوتي الأحبة

لماذا نقدم ونبذل بلا مقابل ؟؟

أثار أخي العزيز أبو الحارث هذا السؤال المهم لدينا كمجتمع علمي !!

أقول ... هو من منهجنا ... وراحة في دنيانا ... وخير وأجر عظيم في أخرانا

أذكر نفسي وإياكم بقول نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم

عن أبي هُريرةَ رَضيَ الله ُ قالَ قالَ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عليْه وسَلـَّمَ

إذَا مَاتَ ابنُ آدَمَ انقَطَعَ عمَلُهُ إلاَّ منْ ثَلاثٍ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أووَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ

ـ رواه مسلم ـ

وعن أبي هُريرةَ رَضيَ الله ُ عنهُ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عليْه وسَلـَّمَ قال

وَ مَنْ سَلَكَ طَرِيْـقـَاً يَلْتَمِسُ فيْهِ عِلْمَاً سَهَّلَ اللهُ لهُ طَرِيْقاً بِهِ إلى الجَنَّةِ

ـ رواه مسلم ـ

قام بنشر

و مما قرأت ....

.....، فالجهل داء ، والعلم شفاء هذه الأدواء ، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فإنما شفاء العي السؤال ) [ أخرجه أبو داود (336)] .

العلم نور البصيرة :

إنه نور يبصر به المرء حقائق الأمور ، وليس البصر بصر العين ، ولكن بصر القلوب ، قال تعالى : (( فإنَّها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور )) [الحج:46] ؛ ولذلك جعل الله الناس على قسمين : إمَّا عالم أو أعمى فقال الله تعالى : (( أ فمن يعلم أنَّما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى )) [ الرعد:19] .

نقلا عن : حسام الدين سليم الكيلاني

قام بنشر

و مما قرأت ....

التنافس في بذل العلم :

ولم يجعل الله التحاسد إلا في أمرين : بذل المال ، وبذل العلم ، وهذا لشرف الصنيعين ، وحث النَّاس على التنافس في وجوه الخير .

عن عبد الله بن مسعود قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلط على هلكته في الحق ، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها ))[ متفق عليه].

نقلا عن : حسام الدين سليم الكيلاني

قام بنشر

الاستاذ المبجل / Nart

إستراحة محارب لرجل لا يبخل بالمساعدة مهما كانت صعبة -

درر قيمة نتجرعها منكم بارك الله لكم في علمكم ونفسكم

قام بنشر

أخي ابو وائل

رفع الله قدرك ونفع بك وبعلمك

كلنا إخوة وزملاء ما بيننا إلا المحبة في الله وحصائد أعمالنا

شكرا لمرورك الطيب

قام بنشر

ومما قرأت ....

العلم معرفة الشيء على حقيقته، ولا يكون العلم إلا بعد جهد تدرك به هذه المعرفة.

ويطلق العلم على معان كثيرة كالعلم بالعقائد، وعلم اللغات، والتراجم، والأنساب، وعلوم الطبيعة كالرياضيات والكيمياء والفيزياء أو العلوم الحديثة كالحاسب الآلي والإنترنت، وأي علم آخر يجتهد الإنسان لمعرفته. وقد اهتم ديننا الحنيف بالعلم أعظم اهتمام، يقول الله عز وجل في أول ما نزل: ( اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم) ففي هذه الآيات المحكمات أمر للنبي صلى الله عليه وسلم ولكل فرد من أمته أن يقرأ ويتعلم أي علم يكون له ولغيره نفع في دينه ودنياه.

وقد رافق هذا الأمر بيان سماوي آخر عن مكانة العلماء، ومآثرهم في مواضيع عديدة من القرآن الكريم ومنها قوله سبحانه في سورة آل عمران: (شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم ) وقوله عز وجل: (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) وقوله عزّ من قائل: ( يرفع الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات). ففي الآيات إشارة واضحة بأنّ الذين يشهدون بالوحدانية المطلقة هو الله عز وجل وملائكته وأولو العلم وفيها دلالة بأنَّ العلماء يتميّزون بعلومهم ومعارفهم ،وبإدراكهم عن الذين لا يعلمون.

نقلا عن : فضل الله ممتاز

........

قام بنشر

فضل مجالس العلم

..........................................................................

..........................................................................

قال الإمام النووي إن الاشتغال بالعلم أولى ما أُنفِقَت فيه نفَائِسُ الأوقات، أي أفضَلُ مَا شُغِلَت به الأوقاتُ الطّيبة.

فلا تهجروا مجالس العلم ففيها خير عظيم

......

كنت قد أشرت لحديث المجلسين ، في بداية القول في هذه المشاركة ، ثم هديت لأقوال تقول بضعف سند الحديث ، فآثرت التعديل على الوقوع في المحذور ... فاعذروني

حديث: كلا المجسلين إلى خير. فقد رواه البزار والطيالسي وابن المبارك والحارث. ومدار أسانيدهم كلها على عبد الرحمن بن زياد عن عبد الرحمن بن رافع وكلاهما ضعيف.

قام بنشر

وأقول ....

إن أحترام و تقدير طالب العلم لمن يتلقى منه ، أمر مفروغ منه ومفترض عقلا وأخلاقا ، وكذلك الأمر فإن على من يعلم الناس ما علٍم ، أن يراعي ما يقع على طالب العلم من مشقة ، فلا بد أن يشعره أنه محبوب، و مرغوبٌ فيه، وأن المعلِّم رحيمٌ به متواضعٌ له، واسع الصدر، طويل النفس، يأخذه بالحلم، يصبر على أسئلته غير المتوازنة ويفسح له مجالاً ليسأل ويخطيئ ، حتى يتقبل مشقة طلب العلم ويتشبث به ، كما أن هذا التواضع والصبر على من تُعَلِّمه هو أثمن من العلم نفسه.

أما الإستعلاء، أو الكِبر، أو الاستخفاف بطالب العلم، أو السخريةٌ منه، و صده بالإجابات القاسية اللاذعةٌ ؛ تثني طالب العلم عن الإستمرار ، و تسيئ لأهل العلم ، وتجعل حجبا بين الطرفين ، وتنفر طلاب العلم .

فلذلك أوصى أهل العلم بضرورة أن يشعر طالب العلم بأن له مكانته عند المُعَلِّم، وأن طلب العلم شيءٌ يُشَرِّفه ويرفع من قدره .

قام بنشر

ومما قراءت في فضل العلم:

سئل سفيان بن عيينة عن فضل العلم فقال : ألم تسمع قوله حين بدأ به " فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك " [ محمد:19 ] فأمر بالعمل بعد العلم .

وقد بوَّب الإمام البخارى بابًا فقال: " باب العلم قبل القول والعمل" ،لقوله تعالى : " فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك " [ محمد:19 ]

فالعلم مقدم على القول والعمل ، فلا عمل دون علم ، وأول ما ينبغي تعلمه " التوحيد " و "علم التربية " أو ما يُسمَّى بعلم " السلوك " فيعرف الله تعالى ويصحح عقيدته ، ويعرف نفسه وكيف يهذبها ويربيها .

قام بنشر

وقال الشافعي رحمه الله في طلب العلم وإقترانه بالتقى

اصبِر عَلى مُرِّ الجَفَـا مِن مُعَلِّمٍ......فَإِن رُسُوب العِلمِ في نَفَــراتِهِ

ومن لم يذق مُـر العَلُّم ِ ساعةً......تجرع ذُل الجهلِ طُـول حياتِهِ

ومن فـاتهُ التعلِيمُ وقت شـــبابهِ ......فكَبِّـر عليه أربعـــاً لِوفاتـــِهِ

وذاتُ الفتى والله بالعِلمِ والتُّقى...... إذا لم يكونا لا اعتِبارَ لِذاتِهِ

قام بنشر

الحمد لله الذي له الكبرياء في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم

قال الله تعالى: ( تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِين) القصص، الآية: 83.

وقال الله عز وجل حاثًا على مكارم الأخلاق ومحذرًا من الكبر والعجب: ( وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) الشعراء، الآية: 215

وقال تعالى حكاية عن لقمان عليه السلام وهو يعظ ابنه: ( وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) لقمان، الآية: 18.

ونجد في القرآن الكريم آيات تمدح المتواضعين وتتوعد المتكبرين وتبين أن لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى، قال الله تعالى: ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) الحجرات، الآية: 13.

فالعبرة بالتقوى وليست بالعلم أو المال أو الحسب أو السلطان، فإن اقترن واحد من هذه بالتقوى كان خيرًا عظيمًا وإن عري عنها كان سببًا لاستحقاق العذاب الأليم، فكم من مال أودى بصاحبه في المهالك، وكم من سلطان يكون في النار مع فرعون وهامان، وكم من عالم تسعر به النار قبل غيره، فالتقوى هي قطب الرحى في جميع الأمور، وليس لأي من تلك الأمور السالفة فضيلة إلا باقترانها بالتقوى . التواضع والخمول لابن أبي الدنيا، ص12.

...........

من سلسلة «أين نحن من هؤلاء؟»

..............

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

زائر
اضف رد علي هذا الموضوع....

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • تصفح هذا الموضوع مؤخراً   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...

Important Information