اذهب الي المحتوي
أوفيسنا
بحث مخصص من جوجل فى أوفيسنا
Custom Search

الردود الموصى بها

اخوانى الاعضاء

كل سنة وانتم بخير

اسمحو لى ان اذكركم اننا فى ايام مباركة

قال شعيب عليه السلام لقومه مذكراً لهم حتى يرتدعوا عن طغيانهم ويستسلموا للحق الذي جاءهم من ربهم: (وَيَا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ) [هود: 89]، فذكرهم بمصارع الماضين وبسنة الله في الغابرين، وكأنه يقول لهم: العاقل من وعظ بغيره ولقد كان لكم في مَنْ مضى عبرة لو كنتم معتبرين، فسنن الله تعالى لا تعرف المحاباة فمن يشاقق الرسل من بعد ما تبين له الهدى مصيره مصير من سبقه من الماضين، ولن تجد لسنة الله تبديلاً، والمتأمل في سير الأمم السابقة وأخبار الماضين يتبين ذلك جلياً.

ولهذا كان من بين ما يقوله الرسل التذكير بأيام الله في الغابرين لتحصل العظة الحسية الظاهرة، حتى لا تكون للناس حجة بعد الرسل، ولهذا قال الله تعالى: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآياتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) [إبراهيم: 5]، قال ابن عباس ومقاتل: "بوقائع الله في الأمم السالفة يقال: فلان عالم بأيام العرب أي بوقائعها"، قال ابن زيد: "يعني الأيام التي انتقم فيها من الأمم الخالية"، وكذلك روى ابن وهب عن مالك قال: "بلاؤه" وقال الطبري: "وعظهم بما سلف في الأيام الماضية لهم أي بما كان في أيام الله من النعمة والمحنة"(1)، والعظة إن كانت حسية كانت أبلغ أثراً، ولذا قال الله تعالى: (وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ) [الصافات: 137-138].

الى اللقاء ومعا فى الموضوع المهم ايام الله

تحياتى

سعد عابد

تم تعديل بواسطه سعد عابد
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

الاخ الحبيب جداً الاستاذ / سعد عابد

بارك الله فيك و جزاك كل خير على هذه الكلماتك الطيبة المباركة

و لحضرتك مني كل التقدير و الاحترام و الحب فى الله

و الله الموفق والمستعان

و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

رابط هذا التعليق
شارك

اخي العزيز جدا احمد فضيلة :

استغل هذه الصفحة لاقول كل عام وانت واهلك ومن حولك بخير انشاء الله

مع الشكر للاخ سعد لهذه البادرة والجميع من حولك بخير اخي سعد

والى كافة اعضاء المنتدى

وفقك الله

ابو الحارث

رابط هذا التعليق
شارك

اخى وحبيبى فى الله احمد فضيلة

كل عام وانت بخير واسال الله العلى القدير ان يبلغنا رمضان

ويعلم الله يا اخى والكلام لك ولياسر حافظ انى احبكم فى الله

وهى منزلة كبيرة وارجو وادعو الله العلى القدير ان يظلنا يوم لا ظل الا ظله لاننا اجتمعنا على حب الله والعلم

شكرا لكم

تحياتى

سعد عابد

رابط هذا التعليق
شارك

احيتى فى الله

عودا على بدء نعود انتحدث عن فضل شهر شعبان

أما بعد أوصيكم ونفسي بتقوى الله..

اتقوا الله عباد الله .. اتقوا الله حق التقوى فإنَّ بتقوى الله تتنزل البركات وتعم الرحمات ..

عباد الله ..

عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله لم أرك تصوم شهر من الشهور ما تصوم في شعبان ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم )..

وسؤال أسامة رضي الله عنه يدل على مدى اهتمام الصحابة الكرام وتمسكهم بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ..

وبالفعل كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان إلا قليلاً كما أخبرت عنه عائشة رضي الله عنها في الحديث المتفق على صحته ..

ولا بدَّ من وجود أمر هام وراء هذا التخصيص من الصيام في مثل هذا الشهر وهذا ما نبَّه عليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : ( إنه شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى )

فإذاً أعمال العباد ترفع في هذا الشهر من كل عام ، وتعرض الأعمال يوم الااثنين والخميس من كل أسبوع فأحب النبي صلى الله عليه وسلم أن ترفع أعماله إلى ربّ العالمين وهو صائم لأنَّ الصيام من الصبر وهو يقول:{ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ }

فشهر شعبان شهر عظيم عظمَّه رسول الله صلى الله عليه وسلم فحري بنا أن نعظمه وأن يكثر من العبادة والاستغفار فيه تماماً كما جاء وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك .

الى اللقاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سعد عابد

رابط هذا التعليق
شارك

اخوانى

كل عام وانتم بخير نعود لنتحدث عن فضل شهر رمضان

فضل شهر رمضان

قال الله تعالى :

{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } (185) سورة البقرة

فضْل الله تعالى شهر رمضان على كثير من الشهور و جعلة أفضل شهور العام ففرض فيه الصيام و أنزل فيه القرآن و فية ينزل القدر و تُغفر الذنوب و يعتِق الله عز و جل من يريد من النار و فية تُصفد الشياطين و هو شهر البركة و شهر الأرحام , و فية ليلة هى خير من ألف شهر , و فيه قال صلى الله عليه وسلم :(( الصوم جُنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم )) ::: رواه البخاري ومسلم ::: وقال أيضاُ صلى الله عليه وسلم : (( من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه )) ::: رواه البخاري ومسلم :::, و كان صلى الله عليه و سلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان ، كان أجود بالخير من الريح المرسلة )) ::: متفق عليه ::: ، وقال صلى الله عليه وسلم : (( أفضل الصدقة في رمضان )) فهذا يبين لنا مدى فضل هذا الشهر الكريم و كيف يتقبل فيه الله عز و جل جميع الطاعات و الخيرات و يأمر الناس بصله الارحام فقد فرض الله عز و جل الصيام فيه لعدة اسباب منها زيارة الرحم و الشعور بالفقر إلى الله عز و جل و الشعور بعزة العبادة و لذتها , كما أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يعتكف العشر الأخير من رمضان و قال الذى لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه و سلم (( عمرة في رمضان تعدل حجة )) ::: أخرجه البخاري ::: . فما اعظم هذا الشهر و ما اعظم العبادة فيه , و عن النبى صلى الله عليه و سلم انه قال لما حضر رمضان (( قد جاءكم شهر مبارك افترض عليكم صيامة تفتح فية ابوب الجنة و تُغلق فية أبواب الجحيم و تُغل فية الشياطين , فية ليلة خير من ألف شهر , من حُرم خيرها فقد حُرم )) ::: رواة أحمد و النسائى و البيهقى ::: , و عن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( الصلوات الخمس و الجمعة إلى الجمعة و رمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )) ::: رواة مسلم ::: , و عن ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صام رمضان و عرف حدودة و تحفظ مما كان ينبغى ان يتحفظ منة , كفر ما قبلة )) ::: رواة أحمد ::: و عن ابى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( من صام رمضان إيماناً و إحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبة )) ::: رواة أحمد و أصحاب السنن :::.

دمتم بخير

اخوكم سعد عابد

رابط هذا التعليق
شارك

اخي سعد

تقبل مني هذه الهدية

مرفق ملف power point

وفقك الله

ياسر الحافظ " او الحارث "

جميلة جدا اخي الحارس

جزاك الله كل خير

وجعله الله في ميزان حسناتك

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان
  • تصفح هذا الموضوع مؤخراً   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...

Important Information