زياد علي قام بنشر يونيو 4, 2009 قام بنشر يونيو 4, 2009 أخواني الاجباب السلام عليكم أسوق بين أيديكم هذا الدعاء لنبي الرحمة والملحمة صلى الله عليه وسلم عند رجوعه من الطائف وقد تطاول عليه سفائها وأدموا قدميهم الشريفين (القصة المعروفة) ،، وإذ أسوق هذا الدعاء فهو من باب ترقيق قلوبنا التي علتها حجب الشهوات والمكدرات ، فقد تصفو بالدعاء والابتهال للخالق البر الغفور ذو الجلال والاكرام : « اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس . يا أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين وأنت ربي . إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني؟ أم إلى عدو ملكته أمري؟ إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ، ولكن عافيتك أوسع لي . أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، من أن تنزل بي غضبك ، أو يحل علي سخطك . لك العتبى حتى ترضى . ولا حول ولا قوة إلا بك » . اللهم أمين اللهم أمين ،،، وصلى الله عليه وسلم والسلام عليكم
رفيق محمد قام بنشر يونيو 21, 2009 قام بنشر يونيو 21, 2009 اخي الحبيب زياد احيلك على موقع الدرر السنية ليتبين لنا ضعف الحديث المشهور لهذه القصة الدرر السنية - التحقق من الاحاديث
الردود الموصى بها
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.