اذهب الي المحتوي
أوفيسنا
بحث مخصص من جوجل فى أوفيسنا
Custom Search

وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون


الردود الموصى بها

السلام عليكم وكل عام وأنتم بخير.

أهدي لكم هذا العمل آملا أن يكون عونا على تدبر آيات كتاب الله الكريم القائل في محكم كتابه ( وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون ).

من خلال هذا العمل لنا أن نتخيل كم تعادل الدقيقة لدينا قياسا بالزمن عند الله تعالى ولنا أن نتخيل عندما نستغرق في السجدة الواحدة لله حوالي 15 ثانية وأن ملكا عند الله يسجد له فإن هذه السجدة لدينا تعادل حوالي 49 يوما بالنسبة للملك الساجد عند الله تعالى. وهلم جرا حاولوا كتابة أي رقم بالدقائق وانظروا كم يعادل عند الله تعالى. والسلام عليكم.

___________________________.zip

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا أخي

الفكرة جميلة وتدعو للتدبر والتأمل في حكمة الله وعظمته

ولكني أظن أن الأمر معكوس

فأنت ذكرت في الملف :

أي أن الدقيقة الواحدة من دقائقنا تساوي أكثر من 8 أشهر عند الله وأكثر من 245 يوم عند الله... وهكذا.

أحس أنه العكس

أم أني غير فاهم والأمر معكوس عندي .. أرجو التوضيح

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم أبو أسامة: شكرا لك على تعقيبك.

أخي الكريم سيف الدين. لم أفهم ماذا تعني بكون الأمر معكوسا لديك. فالزمن لدينا قصير جدا ومع ذلك نحن نهدره في أمور كثيرة لا تفيدنا. وتخيل رحمة الله بنا حينما جعل الزمن مختصرا لصالحنا فعندما يسجد أحدنا لله سجدة مدتها دقيقة واحدة فكأنه سجد لله سجدة مدتها أكثر من ثمانية أشهر عند الله تعالى. لو بحثنا في الزمن فستطول المسألة وتتشعب ولكن لنتفكر في عمر سيدنا نوح عليه السلام فقد لبث يدعو قومه 950 سنة وهذه السنوات هي في مجال الدعوة فقط أما عمره فهو أكبر من ذلك بالطبع. وقد قيل لامرأة في عهد نوح إن هناك أمما ستكون أعمارهم في حدود السبعين عاما فقالت لو كان عمري سبعين عاما لقضيته في سجدة واحدة لله تعالى. إذن كم كان عمر نوح وكم كان عمر سيدنا آدم وغيرهم من الأمم السابقة وكم سيكون عمر الإنسان في المستقبل إذا علمنا أن أعمار الأمم السابقة كانت أطول من أعمارنا بكثير؟ المفترض أن أعمار من سيأتون بعدنا ستكون أقل من أعمارنا وربما تضيق الدائرة الزمنية حتى يصبح من يعيش عشرين سنة يسمى معمرا !.

ما أريد قوله هو أن معايير الزمن عند الله تعالى ليست كمعاييره لدينا فيوم واحد من أيامنا ( 24 ) ساعة يساوي عند الله تعالى ألف سنة من سنيننا هذه . أي أن المسيح عليه السلام الذي عمره الآن لدينا ألفان عام يساوي عمره بمعايير الزمن عند الله تعالى فقط يومين إذا علمنا أن اليوم لدينا يساوي ألف سنة عند الله تعالى فألفا عام هنا تساوي يومين هناك. والنبي صلى الله عليه وسلم منذ أن هاجر إلى المدينة النبوية قبل 1428عاما من أعوامنا هو عند الله لم يهاجر إلا منذ أقل من يوم ونصف اليوم. فالزمن عند الله أكبر مما هو لدينا بكثير. فأرجو أن تكون قد اتضحت لك المسألة وأصبح الأمر ليس معكوسا لديك.

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا أخي

الفكرة جميلة وتدعو للتدبر والتأمل في حكمة الله وعظمته

ولكني أظن أن الأمر معكوس

فأنت ذكرت في الملف :

أي أن الدقيقة الواحدة من دقائقنا تساوي أكثر من 8 أشهر عند الله وأكثر من 245 يوم عند الله... وهكذا.

أحس أنه العكس

أم أني غير فاهم والأمر معكوس عندي .. أرجو التوضيح

اخي المالكي جزاك الله كل خير اللي جعلت الواحد يتفكر ويتامل في عظمة الخالق وتزيد عنده الخشية من الخالق ويقل عنده طول الامل . فالحياة قصيرة تمر مثل لمح البصر فالعاقل من يتعض .

اما من ناحية تعليقي على اخونا سيف الدين فارى والله اعلم ان الامر فعلا معكوس .

اليوم الواحد من ايامنا بالف سنة عن الله . يعني لو عاش الانسان الف سنة في الدنيا فهي تعادل يوم واحد عند الله وقيس على ذلك .

سبحانك ياالله ياعظيم يارب الكون لااله الا انت ولانعبد سواك واشهد ان محمدا عبدك ورسولك .

تحياتي للجميع

رابط هذا التعليق
شارك

أخي الكريم سكاي بلو: ليس الأمر كما فهمته أنت. فإن الله تعالى يقول : ( وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون ) فالآية واضحة تمام الوضوح فاليوم عند الله كما تقرره الآية يماثل لألف سنة مما نعد نحن. أي أننا إذا جمعنا يوما فوق يوم وسنة فوق سنة حتى نبلغ ألف سنة فكأننا قد أمضينا يوما ( عند الله ). فالله تعالى لم يقل إن ألف سنة عند ربك كيوم من أيامكم. فالمسألة واضحة ولا لبس فيها. أما إذا عدنا إلى التفسير لهذه الآية فإنه أيضا يوضحها بجلاء دون أن يعتقد أحد أن المعنى معكوس فابن كثير يقول في تفسيرها:

وقوله: {وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون} أي هو تعالى لا يعجل, فإن مقدار ألف سنة عند خلقه كيوم واحد عنده بالنسبة إلى حلمه, لعلمه بأنه على الانتقام قادر, وأنه لا يفوته شيء وإن أجل وأنظر وأملى, ولهذا قال بعد هذا: {وكأين من قرية أمليت لها وهي ظالمة ثم أخذتها وإلي المصير} قال ابن أبي حاتم: حدثنا الحسن بن عرفة, حدثني عبدة بن سليمان عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يدخل فقراء المسلمين الجنة قبل الأغنياء بنصف يوم خمسمائة عام» ورواه الترمذي والنسائي من حديث الثوري عن محمد بن عمرو به, وقال الترمذي: حسن صحيح. وقد رواه ابن جرير عن أبي هريرة موقوفاً فقال: حدثني يعقوب, حدثنا ابن علية, حدثنا سعيد الجريري عن أبي نضرة عن سمير بن نهار قال: قال أبو هريرة: يدخل فقراء المسلمين الجنة قبل الأغنياء بمقدار نصف يوم, قلت: وما مقدار نصف يوم ؟ قال أو ما تقرأ القرآن ؟ قلت, بلى, قال: {وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون}.

وقال أبو داود في آخر كتاب الملاحم من سننه: حدثنا عمرو بن عثمان, حدثنا أبو المغيرة, حدثنا صفوان عن شريح بن عبيد عن سعد بن أبي وقاص عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إني لأرجو أن لا تعجز أمتي عند ربها أن يؤخرهم نصف يوم» قيل لسعد: وما نصف يوم ؟ قال: خمسمائة سنة. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أحمد بن سنان, حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن إسرائيل عن سماك, عن عكرمة عن ابن عباس {وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون} قال: من الأيام التي خلق الله فيها السموات والأرض. ورواه ابن جرير عن ابن بشار عن ابن المهدي, وبه قال مجاهد وعكرمة, ونص عليه أحمد بن حنبل في كتاب الرد على الجهمية, وقال مجاهد: هذه الاَية كقوله: {يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون}.

وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي, حدثنا عارم محمد بن الفضل, حدثنا حماد بن زيد عن يحيى بن عتيق عن محمد بن سيرين, عن رجل من أهل الكتاب أسلم قال: إن الله تعالى خلق السموات والأرض في ستة أيام {وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون} وجعل أجل الدنيا ستة أيام, وجعل الساعة في اليوم السابع {وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون}. فقد مضت الستة الأيام وأنتم في اليوم السابع فمثل ذلك كمثل الحامل إذا دخلت شهرها ففي أية لحظة ولدت كان تماماً.

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ المالكي

جزاك الله خيراً على هذا المجهود وأسال الله أن يكتبه في ميزان حسناتك

ما قاله الاخوة صحيح ، فالمذكور في ملف الإكسل بالنص كالتالي ( أي أن الدقيقة الواحدة من دقائقنا تساوي أكثر من 8 أشهر عند الله وأكثر من 245 يوم عند الله... وهكذا.)

والمفترض أن تكون الدقيقة عند الله تساوي أكثر من 245 يوماً من أيامنا

ولك جزيل الشكر

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ المالكي

جزاك الله خيراً على هذا المجهود وأسال الله أن يكتبه في ميزان حسناتك

ما قاله الاخوة صحيح ، فالمذكور في ملف الإكسل بالنص كالتالي ( أي أن الدقيقة الواحدة من دقائقنا تساوي أكثر من 8 أشهر عند الله وأكثر من 245 يوم عند الله... وهكذا.)

والمفترض أن تكون الدقيقة عند الله تساوي أكثر من 245 يوماً من أيامنا

ولك جزيل الشكر

صدقت أخي الكريم نواس. لم أنتبه إلى العبارة المكتوبة في الملف ولم ينبهني الأخوة إلى التبرير الذي يجعلهم يقولون إن الكلام معكوس. فقد كنت أعتقد أنهم يريدون أن أقوم بعكس المعادلة ذاتها. أما النص المكتوب في ملف الأكسل الذي أوردته أنت فصحيح أنه معكوس. والصحيح أن الدقيقة عند الله تساوي أكثر من 245 يوما من أيامنا كما ذكرت بارك الله فيك.

رابط هذا التعليق
شارك

سبحان الله القادر المقتدر ليس كمثلة شىء وهو على كل شىء قدير تبارك ربى ذو الجلال والاكرام

اللهم انى استغفرك واتوب اليك عدد الثوانى عندك من ما ليس لة اول وتعلم اولة انت الى مالا ليس لة اخر وتعلمة انت سبحانك اللهم لا علم لنا الا ماعلمتنا وانت وحدك تعلم ونحن لا نعلم سبحانك اللهم الواحد الاحد الفرد الصمد والصلاة والسلام على سيد الخلق كلهم النبى الامى الامين وعلى اله وصحبة اجمعين والحمد للة رب العالمين

تم تعديل بواسطه mhareek
رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خيرا اخونا المالكي ومجهود طيب ولكن يجب عليك وعلى المشرفين استبدال الملف الموجود المعوس بملف اخر تصحح فيه العبارة لكي يقدم معرفة ومعلومة حقيقة وليست مضللة او خاطئة

نرجوا تصحيح الملف واعادة وضعة وارجوا من المرفين استبدال الجديد بدلا من القديم

ومرة اخرى جزاك الله خيرا

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

تم تصحيح العبارة في الملف المرفق واللي معاه الملف القديم يمكنه التعديل فالملف محمي بدون أي كلمة سر. وأرجو من الكنترول حذف الملف الأول والإبقاء على هذا. شكرا للجميع

___________________________.zip

رابط هذا التعليق
شارك

من فضلك سجل دخول لتتمكن من التعليق

ستتمكن من اضافه تعليقات بعد التسجيل



سجل دخولك الان
  • تصفح هذا الموضوع مؤخراً   0 اعضاء متواجدين الان

    • لايوجد اعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحه
×
×
  • اضف...

Important Information