اذهب الي المحتوي
أوفيسنا

البحث في الموقع

Showing results for tags 'قصه'.

  • Search By Tags

    اكتب الكلمات المفتاحيه بينها علامه الفاصله
  • Search By Author

نوع المحتوي


الاقسام

  • الترحيب
    • نرحب بزوار الموقع
  • قسم تطبيقات و لغات مايكروسوفت
    • منتدى الاكسيل Excel
    • قسم الأكسيس Access
    • منتدي الوورد Word
    • منتدى الباوربوينت
    • منتدى الاوتلوك Outlook
    • المنتدى التقني العام و تطبيقات الأوفيس الأخرى
    • إعلانات شخصية للأعضاء
    • قنوات تعليمية وإعلانات دورات تدريبية
  • إدارة المشاريع والبحث العلمي وعلوم البيانات
    • إدارة المشاريع ومحافظ المشاريع
    • البحث العلمي والإحصاء
    • الذكاء الإصطناعي و التنقيب فى البيانات
  • القسم العام
    • قسم الاقتراحات و الملاحظات
    • مشاركات المدونات
    • أوفيسنا على الفيسبوك

الاقسام

  • VBA Code Library
  • قسم الإكسيل
  • قسم الأكسيس
  • قسم الوورد
  • Project Management
  • Self development التطويرالذاتي
  • معلومات مفيدة
  • أدوات عامة

مدونات

  • M-Taher's Blog
  • مدونة محمد طاهر
  • Officena
  • اا الفاروق اا
  • ‎مدونة أخبار التكنولوجيا
  • M-Taher's Blog
  • يحيى حسين's Blog
  • خبور خير's Blog
  • Dr. AbdelMalek Abu Sheikh's Blog
  • m.hindawi's Blog
  • احمدزمان's Blog
  • الحسامي
  • مدونة أ / محمد صالح
  • yahiaoui's Blog
  • عبدالله المجرب's Blog
  • صيد الخواطر
  • حمادة عمر مدونة
  • مدونة جعفر
  • مدونة عادل حنقي
  • مجدى يونس: لمسة وفاء لمنتدى اوفيسنا
  • Excel Expert Financial&Accounting
  • مدونة اعمال ايقونات الماس لمنتدى اوفيسنا
  • رقائق فى دقائق
  • Shivan Rekany

ابحث عن النتائج فى ......

ابحث عن النتائج التي تحوي ....


تاريخ الانشاء

  • بدايه

    End


اخر تحديث

  • بدايه

    End


Filter by number of...

انضم

  • بدايه

    End


مجموعه


Job Title


البلد


الإهتمامات


AIM


MSN


Website URL


ICQ


Yahoo


Jabber


Skype

تم العثور علي 1 نتيجه

  1. بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين الساده الزملاء السلام عليكم ورحمته الله وبركاته إليكم هذة القصة الواقعية والتى حدثت معى منذ أكثرمن 20 عاما تاركا لكم دلالة هذه القصة ذات يوما وعند عودتى من عملى بالقاهرة حيث كنت أعمل لدى مهندسا للديكور وصلت بسلامة الله الى ارض موطنى وكان هذا الحوار سعيد : السلام عليكم ورحمته الله وبركاته الاسرة : وعليكم السلام ورحمته الله وبركاته .... حمدا لله على سلامتكم سعيد : أمى هل تم إعداد طعام العشاء ؟ أمى : ليس بعد سعيد: لحين الانتهاء سأذهب لصالون الحلاقة ومن هنا بدأت القصة وأثناء توجهى لصالون الحلاقة قابلت أحد الاصدقاء المقربين برفقته أحد أصدقاء الغربة حيث كنا نعمل بإحدى الدول العربية ويدعى احمد وهو فى الاصل من الاسكندرية وبرفقته إحدى الفتيات قدمها لى على أنها شقيقته الصغرى وأنهم كانوا فى زيارة لآحد الاقارب ببلدتنا ولم يجدو أحدا .... طالبا مكان للمبيت حتى الصباح تمهيدا لعودتهم الى ديارهم ولكن أيقنت ومنذ اللحظة الاولى أن هذه الفتاه لم تكن شقيقته على الاطلاق لثلاثة أسباب السبب الاول :- أن هناك فرق شاسع .... الفتاه ... تبارك الله أحسن الخالقين أما " أحمد " فهناك تضارب فى الدم واللون السبب الثانى :- أن هذة الفتاه لو شقيقته كما يزعم .... فلا يتركها تسيرمن خلفه على بعد عدة أمتاربصحبة صديقى المقرب وهذا خارج حدود الآدب السبب الثالث:- عامل اللهجة ... الفتاه لهجتها قاهرية ....أما أحمد فلهجته إسكندرانى ...فكيف تكون شقيقته ؟؟؟؟ أخذت قرارى بدعوتهم للمنزل لكى أبحث فى أمرهذه الفتاه....وتم إستضافتهم بالفعل بعد تناول وجبة العشاء ... وبعد ما أخلد " أحمد " للنوم .... أخبرت والدتى بالامر وتم تكليف شقيقتى الكبرى بتفتيش حقيبة الاخت المزعومة شقيقتى الكبرى : لم أجد سوى أجندة مدون فيها بعض الاغانى وخطاب مكتوب بإسم أحد الجرائد ذاكره فيه حقيقة الامر سعيد : كيف ذلك ابحثى جيدا.... وبعد التفتيش مرة اخرى لم تجد سوى ما تم إخبارى به سعيد لشقيقته : إجلسى معها لحين تفتيش الحقيبة بمعرفتى وكانت المفاجئة حيث وجدت بين أسفل الهاند باك وقاعدته مبلغ 6 جنيهات + 6 صور شخصية لها + رقم جلوس واسم اللجنة ولكن منزوع الاسم ومن هنا بدأ الحوارمع هذة الفتاه بكل الطرق بوجود والدتى وشقيقتى حتى تخبرنا بالامر دون جدوى مع اصرارها أنها شقيقة " أحمد " خلدت للنوم واستيقظ أحمد من نومه معترفا بحقيقة الامر.... ابلغته اننى على علم بالحقيقة منذ اللحظة الاولى للاسباب المذكورة اعلاه أخذت قرارى بالسفر للقاهرة والدتى : كيف لك ان تذهب للقاهرة واليوم هو يوم الجمعة ... وكيف السبيل لحل هذه المشكلة سعيد : السبيل لحل هذه المشكلة فى يد الله عز وجل وما أنا إلا سبب فى ذلك ..... اتركى الامر لصاحب الامر...دعواتك يا أمى وماعليكى إلا بإخبارها حال استيقاظها قبل مجيئنا من القاهرة أننا بصالون الحلاقة تمهيدا لصلاة الجمعة فحسب اتجهت للقاهرة برفقة " أحمد " بعد صلاة الفجر.... وصلنا لمقرالمدرسة التى أدت بها امتحان الدبلوم بأحد أحياء القاهرة الكبرى انتظرنا حوالى ساعة تناولنا فيها وجبة الافطار.....والقلق أشتغل .... تخبيط على بوابة المدرسة بما أتانى الله عز وجل من قوة انزعج الاهالى المقيمين بجوارالمدرسة .... بسؤالى عن العامل والمفترض أن يكون نبطشيا بالمدرسة أين هو ؟؟؟؟؟ قام أحد المقيمين بجوار المدرسة ما الآمر فقد تسببت بإزعاجنا...... أجبت الامر يتعلق بهذة الفتاة وهى هاربة من أهلها منذ قرابة الشهر ولانملك دليلا سوى رقم جلوسها بهذة المدرسة ولا نعلم ما إسمها .. ولابد من وجود العامل لكى يتصل بمختص شئون الطلبة للحصول على عنوانها لاخبارأهلها على الفور تجمع الاهالى وتم حضورالعامل ومختص شئون الطلبة بالمدرسة وتبين لى أن هذة الفتاة هى نفسها الموجوده فى منزلى وجاء معى أحد المقيمين بسيارته الخاصة وذهبنا للعنوان..... طبعا الشارع أسكت هس ....سوى رجل كبير فى السن يعمل فى الحطب بسؤاله عن الحاج / فلان .... أجاب له منزل أخر غير هذا ومنذ فترة لم أراه لظرف لديه بسؤاله عن صاحبة الصورة .... ما أن رأى صورة الفتاه .... انت لقيت " حنان " .... " انت لقيت حنان " ويقبلنى تاره ويحضننى تاره مناديا بأعلى صوته " إصحوا ياناس لقينا حنان ... لقينا حنان" تجمع أهالى المنطقة عن بكرة ابيهم .... تم استضافتنا لدى أحد الجيران المقربين لوالد الفتاه ماالامر ... وكيف وجدتها .... الرد لاحديث إلا فى وجود والدها حضروالدها وقبل سؤالى عن أى شيىء ... قام وتوضأ وسجد لله شكرا وبسؤالى ماالامروكيف وجدتها .... أجبت سأقص عليك تفصيليلا ونحن فى طريقنا الى حيث أسكن أحضر سيارة خاصة .... وماتأثرت به حقا لدرجة البكاء ... سؤال والدها لى هل إبنتى بخير؟؟؟؟ كرر سؤاله مايقرب من العشرة مرات ... فأجبت والدى الحبيب ... اولا أنا لست طرفا فى الموضوع ولكن الله عزوجل جعلنى سببا لعثوركم على إبنتكم وتأكد والدى ... بحق السجود لله شكرا ... فلا يخزلك الله أبدا وتأكد بأنك لاترجع الى منزلك برفقة إبنتك إلا وأنت مطمئن مرفوع الرأس وصلنا بسلامة الله تعالى وهى غارقة فى نومها ... ولك ان تتخيل ان ماقام بإستيقاظها من نومها هو والدها تم تقريب وجهات النظرفيما بينهم ...... تم إستدعاء طبيبة نساء وتوليد بالمنزل للاطئنان على عذريتها والسبب وراء هذة القصة الواقعية هو شاب تقدم لخطبتها وهى لاترغب فيه نظرا لوجود قصة حب بينها وبين شاب اخرعلى عكس مايرغب والدها فقررت الهروب الى الاسكندرية بعد الانتهاء من الامتحانات حتى التقت مع الاخ المزعوم " أحمد " حيث استضافها مع والدية بعد رفض جميع الفنادق المتوسطة الاقامه بها لعدم وجود مايثبت شخصيتها الى أن أتى بها الى صديقى المقرب طلبا فى ايجاد حل لهذة المشكلة والحمد لله تعالى أننى كنت سببا لانقاذ هذة الفتاة من الهلاك والحمد لله الود موصول الى وقتنا هذا مع تبادل الزيارات مع من أحبته ونسألكم الدعاء لوالدها حيث توفاه الله بعد زواجها بثلاثة سنوات وعلى الله قصد السبيل
×
×
  • اضف...

Important Information