قى حقيقة الامر ومنذ أمس أحاول تجميع كلماتى كى أسطرها لكم ولكن أنتبانى بكاءا شديدا وفرحة فى أن واحد كما ذكرت لكم من خلال رسالتى لكم عبر الموقع فبكائى جاء لاننا ندرك تماما قيمة بعضنا البعض والذى أتمنى أن تكون على أرض الواقع فيما بيننا أما فرحتى فجاء لإصرارنا المنقطع النظير لتحقيق هذا الهدف والذى مما لاشك فيه يبحث عنه جميع من يريدون الارتقاء بأنفسهم داخل محيط عملهم