اذهب الي المحتوي
أوفيسنا
بحث مخصص من جوجل فى أوفيسنا
Custom Search

أبو آدم

أوفيسنا
  • Posts

    3,292
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    29

كل منشورات العضو أبو آدم

  1. سؤال: هل تريد تكرار هذه الطلبات متتالية في نموذج واحد مثلاً ، حتى تصل للرفض؟ و سؤال لأهل الحرفة : هل هذه وسيلة محاسبية سليمة أم لها حلّ في كشف حساب أو ما يشابهه ؟؟ ............
  2. أخي العزيز طلبك ... كطلب واضح بمتغيراته ولكنني لم احسن الفهم عنك ... لم أتصور كيف ساجمع واطرح وقت من تاريخ أو أضيفه اليه حبذا لو وضحت وأرفقت مثالا للتطبيق و التعديل و إحسان تصور الحال شكرا .......
  3. عذراً على الانقطاع سيعاد النظر في الامر من قبل الاخوة ..............
  4. جهد موفق وطيب من أجمل ما تلتزم به استباق الحاجات وتصورها ، وإحسان تسلسل تطبيقها بارك الله بك وبما علّمك ، ونفع بك ............
  5. مصدر سجلات النموذج Add_1 ... بحاجة لاعادة دراسة ... حتى يكون الحقل المرجو تفاعلياً ...........
  6. اين جدول المواد ؟؟ معلش احتملني ... اتمنى مساعدتك ولكنني ارى ان المشروع بحاجة لاعادة هيكلة ...........
  7. ما الهدف ... و تحليل الجدول "الكل" ؟؟
  8. أتمنى أن ترفق مثالاً للتطبيق والتعديل ............
  9. أخي فؤاد تمنيت أن أحسن الفهم عنك ولم أتمكن من فهم تحليلك للجداول ما لم تصلني الفكرة جيداً ... أرجو من الاخوة اللذين وصلتهم الفكرة ويمكنهم مساعدتك في حدود المرفق ، تقديم المساعدة ...................
  10. أرى أن يقتصر الأمر على الإجابة عن الاستفسار الأول المطابق للعنوان وتخصيص مواضيع لاحقة للطلبات التالية وذلك تحقيقاً لعموم ووضوح الفائدة وشكرا ................
  11. يرجى ارفاق تطبيق للتعديل وتحقيق المساعدة .........
  12. نداء تعوَّذوا بالله جلَّ وعلا من الفتن , تعوَّذوا بالله جلَّ وعلا من الفتن التي تحرق الدين ,وتحرق العقل , وتحرق البدن , وتحرق كل خير , تعوَّذوا بالله منها ؛ فإنه لا خير في فتة أبداً ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتعوَّذ بالله كثيراً من الفتن , وكان عليه الصلاة والسلام يحذَّر من الفتن. وذلك أن الفتن إذا أتت ؛ فإنها لا تصيب الظالم وحده , وإنما تصيب الجميع , ولا تبقى – إذا أتت – لقائل مقالاً , وإنما يجب علينا أن نحذرها قبل وقوعها , وأن نباعد أنفسنا حقّاً بعداً شديداً عن كل ما يقرب إلى الفتنة أو يدني منها ؛ فإنَّ من علامات آخر الزمان كثرة الفتن ؛ كما ثبت في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « يتقارب الزمان , ويقلُّ العمل , ويلقى الشح , وتكثر- أو قال : تظهر- الفتن » . --- نقلاً ... ............
  13. يقول الحق سبحانه : الزمر 36 أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ.ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام ...........
  14. يقول الحق سبحانه : الحج 67 لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكاً هُمْ نَاسِكُوهُ فَلا يُنَازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدىً مُسْتَقِيم . وإن جادلوك فقل الله أعلم بما تعملون. الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون ............
  15. وللفتن – كما يقول الدكتور محمد إسماعيل المقدم - : طبائع وخصائص يعين الاستبصار بها على التوقي والنجاة منها, ويتفاوت الناس في مدى استبصارهم بحقيقة هذه الفتن واستجلاء عواقبها, تبعاً لما أوتوه من التقوى والفقه. ومن قبيل هذه الطبائع, أيضا, أنها تتزين للناس حتى تغريهم بملابستها والتورط فيها. ومن طبائعها كذلك أنها متى ما وقعت فإنها سرعان ما تتطور وتخرج عن حدود السيطرة, حتى أنها لتستعصي على من أشعلوها إن حاولوا إطفاءها. وإذا ما جففت منابع الفتن وسدت ذرائعها وحسمت مادتها وأخذ على يد سفهائها، سلمت الأمة من غوائلها وكفي الناس شرها. .............
  16. ونوضح القصد المعنى بالقول ، توضيحاً : قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ : الفتنة نوعان : فتنة الشبهات : وهي أعظم الفتنتين , وفتنة الشهوات , وقد يجتمعان للعبد , وقد ينفرد بأحدهما ( إغاثة اللهفان 2 / 160 ). والفتن أقسام باعتبار ذاتها ومألآتها فمنها فتنة الشهوات , والشبهات , وفتنة المؤمن , وفتنة الكافر وفتنة المحيا وفتنة الممات وفتنة القبر , وفتنة النار وفتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره وفتن تموج كموج البحر. ومرادنا هو النوع الأخير الذي يعصف بعوام الناس ويجتاح الخاص والعام , ويقضى على الأخضر واليابس ويتتابع , ويتراكب كموج البحر وينشأ عنه الهرج والمرج ويدع الحليم حيرانا .. واخطر الفتن هي فتنة الشبهات وهي التي عصفت بكثير من الفرق ......... وقد تؤدي بصاحبها إلى استحلال المحرمات المقطوع بحرمتها أو ترك الواجبات وقد تؤدي به إلى الكفر والزندقة عياذا بالله . وفتنة الشبهات : ناتجة عن ضعف البصيرة وقلة العلم والغرور والكبرياء والإعجاب بالنفس والرأي , وعلاجها تصحيح القصد وعدم إتباع الهواء وقوة العلم وأما فتنة الشهوات : هي ناتجة عن ضعف الإيمان وضعف النفس وعدم التحلي بالصبر على اجتناب معاصي الله عز وجل وعلاجها الصبر على اجتناب المحرمات وعدم الاستجابة للنفس الأمارة بالسوء واللجوء والتوبة إلى الله سبحانه وتعالى. ............
  17. ونتابع نقلاً : وإذا وقعت الفتنة لم يسلم من التلوث بها إلا من عصمه الله ) منهاج السنة 4/343) فالفتن من القضايا الخطيرة المزعجة ولخطورتها أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة منها ,... ...إن الفتن حين تموج كموج البحر تكسر الثوابت وتخلط الأوراق ويغيب الحق ويختلط الحق بالباطل وتجلب الهزائم على الأمة دينياً , وثقافياً , وسياسياً , وعسكرياً . .......
  18. وننقل بتصرف : وجود العاقل الحكيم الذي يتناول الأمور بالحكمة ويعالج الأمور بالعقل والرشد ويتأمل في نتائج التصرفات وآثارها السلبية على الفرد والمجتمع . فمن هنا كان لزاماً معرفة منهج سلفنا الصالح والأئمة الأعلام وكيف كانوا يتعاملون مع الفتن قبل و أثناء و بعد وقوعها لان الفتن إذا لم يُرعَ حالها , ولم يُنظر إلى نتائجها فان الحال سوف يكون حال سوء في المستقبل إلا إن يشاء الله ويتجرأ السفهاء فيها ويحتار العقلاء قال شيخ الإسلام ـ رحمه الله ـ ... والفتنة إذا وقعت عجز العقلاء عند دفع السفهاء ... وهذا شأن الفتن كما يقول الحق سبحانه : الأنفال25 وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَاب .............
  19. نقول .. نقلاً : ... نعيش في زمن كثرت فيه الفتن فلا تكاد تطلع شمس يوم جديد إلا ويرى المسلم أنواعا من الفتن وقد عمت البلايا والمحن والنوازل والكروب والخطوب الجسام والأمة الإسلامية تعيش أحوالا عصيبة قد تكون أحرج أيام مرت بها عبر التاريخ ,ضعف , وهوان , وفرقة , واختلاف, وتناحر, وتشاجر, وجاهليات , وعصبيات , وتسلط الأعداء عليها ,ومؤامرات تدبر تلو المؤامرات فالمصائب كثيرة والجراحات عميقة والمصاب جلل , وكل ذلك بسبب ما آل إليه حال المسلمين من ضياع وتشتت واختلاف وتفرق وبعد عن منهج الإسلام الحق وتفشي المنكرات بأنواعها في بلاد المسلمين التي تطيش معها العقول ويتناولها الناس بجهل وقلة علم وبصيرة وعندها يحرك الناس مشاعر الغضب ورغبات الثار وغليان العواطف وردود الأفعال .
  20. قدوة ذكر ابن القيم عن دور شيخه ، شيخ الإِسلام ابن تيمية رحمه الله في التثبيت: " وكنا إذا إشتد بنا الخوف وساءت منا الظنون وضاقت بنا الأرض أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله عنا ". .............
  21. قدوة عن بشير بن عمرو قال: شيَّعنا ابن مسعود حين خرج ، فنزل في طريق القادسية فدخل بستاناً فقضى حاجته ثم تؤضأ ومسح على جوربيه ثم خرج وإن لحيته ليقطر منها الماء فقلنا له: اعهد إلينا فإن الناس قد وقعوا في الفتن ولا ندري هل نلقاك أم لا، قال: اتقوا الله وأصبروا حتى يستريح بَرٌ أو يُستراح من فاجر وعليكم بالجماعة فإن الله لا يجمع أمة محمد على ضلالة.
×
×
  • اضف...

Important Information