اذهب الي المحتوي
أوفيسنا
بحث مخصص من جوجل فى أوفيسنا
Custom Search

أبو آدم

أوفيسنا
  • Posts

    3,292
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ اخر زياره

  • Days Won

    29

كل منشورات العضو أبو آدم

  1. يمكنك أخي إرفاق تطبيقك على الخاص سأطبق لك ما يمكن ويلزم وسيتم إرفاق مثيل (مشابه) بعيدا عن تطبيقك تعم به الفائدة في هذه المشاركة
  2. انا اعمل معك الآن عبر الهاتف و التطبيق ليس أمامي هل هناك معلومات في جدول المنصرف عن الفاتورة غير الصنف ورقم الفاتورة يهمك في المسألة ؟ حين استخدم هذين الشرطين اصل لأصل مصدر المنصرف لتمنع التعديل فيه منعا للاختلال وإذا أردت التعديل لا بد ان امنع وهنا يمكنني ان أقوم بعملية نقل بين المستودعات لا عملية تعديل لفاتورة الوارد
  3. هناك فرق بين الحاجة و التصور اذا كان الامر يتعلق بمنظومة شرطية وفق حالة واضحة فلا بأس اما ان كانت افتراضية فاتركها لحين الحاجة ..........
  4. أخي ابا عمر عند محاولة التعديل طبق شرط اذا كان الصنف للمستودع الحالي له قيد لكمية منصرفة = يمنع التعديل اذا كان الصنف للمستودع الحالي ليس له قيد لكمية منصرفة = يسمح التعديل وصلت الفكرة ...!!! ..........
  5. قم بتعديل نوع الحقل num2 في الجدول tab2 من Short Text الى Number بعد تعديل اسم مربع النص في النموذج num1 ليكون مختلفا عن اسم الحقل في الجدول num1 هل وصلت الفكرة !!! نجح التطبيق لدي .... ....... شكرا
  6. " استغيثوا بالله لي " أسمعنيها عمي عبد الرزاق أبا حسين فابتلاؤه بالسرطان عظيم بجوارك ربي استجير اطرق بابك يا رحمن يا رحيم فتلوت له خاطرة الإمام ابن الجوزي رحمه الله في كتابه صيد الخاطر ، و لكم اخطها ففيها تفصيل فقه الابتلاء , وفيها فوائد عظيمة. البلاء وتفريج الكروب. يقول ابن الجوزي: ” من أراد أن تدوم له السلامة والعافية من غير بلاء فما عرف التكليف ولا أدرك التسليم ولابد من حصول الألم لكل نفس سواء آمنت أم كفرت، والحياة مبنية على المشاق وركوب الأخطار ولا يطمع أحد أن يخلص من المحنة والألم، والمرء يتقلب في زمانه في تحول النعم واستقبال المحن، آدم عليه السلام سجدت له الملائكة ثم بعد برهة يُخرج من الجنة. وما الابتلاء إلا عكس المقاصد وخلاف الأماني ومنع الملذات، والكل حتماً يتجرع مرارته ولكن ما بين مقل ومستكثر، يبتلى المؤمن ليهذب لا ليعذب، فتن في السراء ومحن في الضراء ﴿ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) والمكروه قد يأتي بالمحبوب، والمرغوب قد يأتي بالمكروه، فلا تأمن أن توافيك المضرة من جانب المسرة، ولا تيأس أن تأتيك المسرة من جانب المضرة، قال تعالى: ﴿ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة:216]. فوطّن نفسك على المصائب قبل وقوعها ليهن عليك وقوعها ولا تجزع بالمصاب فللبلايا أمد محدود عند الله، ولا تسخط بالمقال فرب كلمة جرى بها اللسان هلك بها الإنسان، والمؤمن الحازم يثبت للعظائم ولا يتغير فؤاده ولا ينطق بالشكوى لسانه، وخفف المصاب على نفسك بوعد الأجر وتسهيل الأمر لتذهب المحن بلا شكوى. وما زال العقلاء يظهرون التجلد عند المصاب لئلا يتحملوا مع النوائب شماتة الأعداء، والمصيبة إن بدت لعدو سرَّ بها وفرح، وكتمان المصائب والأوجاع من شيم النبلاء، فصابر هجير البلاء فما أسرع زواله، وغاية الأمر صبر أيام قلائل، وما هلك الهالكون إلا من نفاذ الجلد، والصابرون مجزيون بخير الثواب ﴿ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُواْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [النحل:96] وأجورهم مضاعفة ﴿ أُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُوا ) [القصص:54] بل وأجورهم مضاعفة بلا حساب والله معهم والنصر والفرج معلق بصبرهم. وما منعك ربك أيها المُبتلى إلا ليعطيك، ولا ابتلاك إلا ليعافيك، ولا امتحنك إلا ليصطفيك، يبتلي بالنعم، وينعم بالبلاء، فلا تضيع زمانك بهمّك بما ضمن لك من الرزق فما دام الأجل باقياً كان الرزق آتياً، قال تعالى: ﴿ وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا ﴾ [هود:6]، وإذا أغلق عليك بحكمته طريقاً من طرقه فتح لك برحمته طريقاً أنفع لك من الابتلاء يرفع شأن الصالحين وبعظم أجرهم. يقول سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه -: قلت يا رسول الله: أي الناس أشد بلاء؟ قال: { الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه، وإن كان في دينه رقة خفف عنه، وما يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على الأرض وليس عليه خطيئة } [رواه البخاري]. وطريق الابتلاء معبر شاق، تعب فيه آدم، ورمي في النار الخليل، واضجع للذبح إسماعيل، وألقي في بطن الحوت يونس، وقاس الضر أيوب، وبيع بثمن بخس يوسف، وألقي في الجب إفكاً وفي السجن ظلماً، وعالج أنواع الأذى نبينا محمد - -، وأنت على سنة الابتلاء سائر. والدنيا لم تصف لأحد ولو نال منها ما عساه أن ينال يقول النبي - -: { من يرد الله به خيراً يصب منه } [رواه البخاري] قال بعض أهل العلم: ” من خلقه الله للجنة لم تزل تأته المكاره “. والمصيبة حقاً إنما هي المصيبة في الدين وما سواها من المصائب فهي عافية، فيها رفع الدرجات، وحط السيئات، والمصاب من حُرم الثواب، فلا تأس على ما فاتك من الدنيا فنوازلها أحداث وأحاديثها غموم وطوارقها هموم، الناس معذبون فيها على قدر همهم بها، الفرح بها هو عين المحزون عليه، آلامها متولدة من لذاتها، وأحزانها من أفراحها. يقول أبو الدرداء: ”من هوان الدنيا على الله أنه لا يعصى إلا فيها ولا ينال ما عنده إلا بتركها “فتشاغل بما هو أنفع لك من حصول ما فاتك من رفع خلل أو اعتذار عن زلل أو وقوف على الباب إلى رب الأرباب وتلمح سرعة زوال بليتك تهن فلولا كرب الشدة ما رجيت ساعة الراحة، وأجمع اليأس مما في أيدي الناس تكن أغناهم، ولا تقنط فتخذل وتذكر كثرة نعم الله عليك، وادفع الحزن بالرضا بمحتوم القضاء فطول الليل وإن تناهى فالصبح له انفلاج، وآخر الهم أول الفرج، والدهر لا يبقى على حال بل كل أمر بعده أمر وما من شدة إلا ستهون، ولا تيأس وإن تضايقت الكروب فلن يغلب عسر يسرين، واضرع إلى الله يسرع نحوك بالفرج، وما تجرع كأس الصبر معتصم بالله إلا أتاه المخرج. يعقوب - عليه السلام - لما فقد ولداً وطال عليه الأمد لم ييأس من الفرج، ولما أُخذ ولده الآخر لم ينقطع أمله من الواحد الأحد، بل قال عسى الله أن يأتيني بهم جميعاً، وربنا وحده له الحمد وإليه المشتكى فلا ترجو إلا إياه في رفع مصيبتك ودفع بليتك، وإذا تكالبت عليك الأيام وأغلقت في وجهك المسالك والدروب وإذا ليلة اختلط ظلامها وأرخى الليل سربال سترها قلب وجهك في ظلمات الليل في السماء وارفع أكف الضراعة وناد الكريم أن يفرج كربك، ويسهل أمرك وإذا قوى الرجاء وجمع القلب الدعاء لم يرد النداء ﴿ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ﴾ [النمل:62] وتوكل على القدير والجأ إليه بقلب خاشع ذليل يفتح لك الباب، يقول الفضيل بن عياض: ” إبراهيم - عليه السلام - ترك هاجر وابنه إسماعيل بواد لا زرع فيه ولا ماء فإذا هو نبي يأمر أهله بالصلاة والزكاة، وما ضاع يونس مجرداً في العراء، ومن فوّض أمره إلى مولاه حاز مناه. وأكثر من دعاء ذي النون ﴿لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء:87] يقول العلماء: ” ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربه “، يقول ابن القيم: ” وقد جُرب من قال: رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين سبع مرات كشف الله ضره “. فألق كنفك بين يدي الله وعلق رجاءك به وسلم الأمر للرحيم واسأله الفرج واقطع العلائق عن الخلائق وتحر أوقات الإجابة كالسجود وآخر الليل، وإياك أن تستطيل زمن البلاء وتضجر من كثرة الدعاء فإنك مبتلى بالبلاء متعبد بالصبر والدعاء، ولا تيأس من روح الله وإن طال البلاء فالفرج قريب، وسل فاتح الأبواب فهو الكريم وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو، وهو الفعال لما يريد، بلغ زكريا - عليه السلام - من الكبر عتياً ثم وُهب بسيد من فضلاء البشر وأنبيائهم، وإبراهيم بشر بولد وامرأته تقول عن حالها أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخاً، وإن استبطأت الرزق فأكثر من التوبة والاستغفار فإن الزلل يوجب العقوبة، وإذا لم تر للإجابة أثراً فتفقد أمرك فربما لم تصدق توبتك فصححها ثم أقبل على الدعاء فلا أعظم جوداً ولا أسمح يداً من الجواد، وتفقد ذوي المسكنة فالصدقة ترفع وتدفع البلاء، وإذا كُشفت عنك المحنة فأكثر من الحمد والثناء، واعلم أن الاغترار بالسلامة من أعظم المحن فإن العقوبة قد تتأخر والعاقل من تلمح العواقب فأيقن دوماً بقدر الله وخلقه وتدبيره واصبر على بلائه وحكمه واستسلم لأمره. فالزمان لا يثبت على حال والسعيد من لازم التقوى، إن استغنى زانته وإن افتقر أغنته وإن ابتلى جملته، فلازم التقوى في كل حال فإنك لا ترى في الضيق إلا السعة، ولا في المرض إلا العافية، ولا في الفقر إلا الغنى، والمقدور لا حيلة في دفعه، وما لم يُقدر لا حيلة في تحصيله، قال تعالى: قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة:51] والرضا والتوكل يكتنفان المقدور، والله هو المتفرد بالاختيار والتدبير، وتدبيره لعبده خير من تدبير العبد لنفسه، وهو أرحم به منه بنفسه. يقول داود بن سليمان - رحمه الله -” يُستدل على تقوى المؤمن بثلاث: حسن التوكل فيما لم ينل، وحسن الرضا فيما قد نال، وحسن الصبر فيما قد فات “. ومن رضي باختيار الله أصاب القدر وهو محمود مشكور ملطوف به، وإلا جرى عليه القدر وهو مذموم غير ملطوف به، ومع هذا فلا خروج عما قدر عليك. قيل لبعض الحكماء ما الغنى؟ قال: قلة تمنيك ورضاك بما يفكيك. وقال شريح - رحمه الله -:ما أصيب عبد بمصيبة إلا كان لها فيها ثلاث نعم: أنها لم تكن في دينه، وأنها لم تكن أعظم مما كانت، وأنها لا بد كائنة وقد كانت. لاتنسوننا من دعائكم الصالح
  7. ان كنت قد احسنت الفهم عنك تريد عند بدء عملية الجرد تغيير محتويات حقل موقف الكتاب في جدول تسجيل الكتب ليصبح : غير موجود بدلا من اي موقف آخر !!
  8. بانتظار المرفق تحياتي لكم ابا عمر
  9. أذهب البأس رب الناس اشف وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
  10. فيما فهمت من السرد انك تسعى لتوثيق الاعمال و التكليفات المناطة بموظف معين و مراقبة الانجاز هذا و غيره لا بأس به ولكن التطبيق يعتمد على احسان التحليل ، والتحليل يبدأ من حيث تصورك للفكرة لعلك تبدأ بالامر و من خلفك سيكون اخوتك في عونك ما قدر الله لهم ذلك .............
  11. ظاهر السؤال هين !!! وباطنه ... عميق و متشعب و لا تسهل الاجابة عليه بالسرد و الانشاء يرجى ارفاق التطبيق للدراسة و التعديل و التطبيق ......... وشكرا
  12. ارفق القاعدة ان امكن ذلك !!! ..........
  13. ماذا لو ارفقت لنا مثالا للتطبيق و التعديل لتكون الاستجابة ايسر على اخوتك !!! .............
  14. ما رأيك أخي قنديل بان تتحفنا ببعض التطبيق لعموم الفائدة لمن يرجوها ؟ ........... جزيت خيرا ..............
  15. أخي قنديل جهدك الطيب جميل وأجمل ما فيه المثابرة وحب العطاء هي اطلالات طيبة نعتز بها وبك ونأمل استمرار هذا الحوار الماتع جزيت عنا و عن اخوتك خيرا .............
  16. اخي العزيز لاتتعب نفسك انا بحثت في الانترنيت كثيرا ودائما يعطونني كتاب vba lessons تحت مسميات عديدة ولكنه كتاب شرحه ناقص اي لايوصلك الى الاحتراف انه يرشدك الى الفكرة ولايستزيد في الفكرة لحين وصولك الى الاحتراف لاتتعب نفسك بالبحث فلا يوجد مرجع شامل عربي لذلك أحبتي في الله لست أكاديميا لاجيب عن هذا السؤال تعلمت كتابه الكود (صدقا بالحوار معه) اطرح له حاجتي و احولها لما اعرف والتجربة خير برهان كنت اتمنى من فترة ان اجيب على هذا السؤال بما ينتفع به ، ولكنني لم افلح قد اكون ممن تعلم بطريقة غريبة ، ولكن المسألة ليس لها ( كتالوج) او دليل مستخدم او وصفة سحرية فهي معلومات متراكمة و تعلم مترابط مستمر هو علم ( متفلت ) اذا ابتعدت عنه قليلا هجرك ، وان استمر بك الوصل اقترب منك وزادك قربا ويسرا أعذروني على الانشاء في القول ولكنه جلّ الردّ لدّي و دمتم ..................
  17. جزيت خيرا اخي قنديل أحسن الله اليك ........... سرني مرورك أخي حمادة .....
  18. رَبِّي لك الحمدُ العظيمُ لذاتكَ *** حَمْدًا وَلَيْسَ لِوَاحِدٍ إلّاكا يا مُدْرِكَ الأبصارِ والأبصارُ لا *** تدري لَهُ ولِكُنْهِهِ إدراكا ولعلَّ ما في النَّفْسِ مِن آياتِهِ *** عَجَبٌ عُجَابٌ لو ترى عيناكا والكونُ مشحونٌ بأسرارٍ إذا *** حاولْتَ تفسيرًا لها أعياكا إنْ لم تَكُنْ عيني تراك فإنَّنِي *** في كُلِّ شَيْءٍ أستبينُ عُلاكا
  19. أَسْأَلُ اللهَ بِأَسْمَائِهِ الحُسْنَى وَصِفَاتِهِ العُلْيَا أَنْ يَحْفَظَ دِينَنَا وَدُنْيَانَا، وأَنْ يُفَقِّهَنَا فِيهِ. اَللَّهُمَّ انْفَعْنَا بِمَا عَلَّمْتَنَا، وَعَلِّمْنَا مَا يَنْفَعُنَا، وَارْزُقْنَا عِلْمًا يَنْفَعُنَا، وَزِدْنَا عِلْمًا. اللَّهُمَّ أَلْهِمْنَا رُشْدَنَا وَقِنَا شَرَّ أَنْفُسِنَا. اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنا دِينَنَا الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنا، وَأَصْلِحْ لَنا دُنْيَانا الَّتِي فِيهَا مَعَاشُنَا، وَأَصْلِحْ لَنا آخِرَتَنَا الَّتِي فِيهَا مَعَادُنَا، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لَنا فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لَنا مِنْ كُلِّ شَرٍّ.
  20. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أرفقي قاعدة للتطبيق و التعديل يا أخت ديمه كي يتمكن الاخوة من مساعدتك بإذن الله ...............
×
×
  • اضف...

Important Information