أبو آدم

سنقوم باستغلال فرصة هذا الموضوع ، وكون صاحبه صابر صبور ( جزاه الله خيراً ) ، لتفصيل كثير من الامور التي نمر عليها عادة مرور الكرام ، دون توضيح او تفصيل ، ولن نسهب في التفصيل كثيراً حتى لا يطول الامر . نسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يكون للأمر مثقالاً في ميزان حسناتنا جميعاً . و بإسم الله وعونه نصول ونجول ... تم بناء النموذج frmAddArchine للغايات التالية : عرض السجلات و التنقل بين السجلات و إدخال سجل جديد و البحث عن طريق الرقم التعريفي ( المتسلسل ) تم مراعاة النواحي التنسيقية و الجمالية في تصميم النموذج ، لأهمية ذلك ( حسب بعض الآراء ) لغايات التأثير البصري ومراعاة الألوان و الأحجام المناسبة . تم تخصيص مقطع " رأس النموذج " لاحتواء مربع تحرير وسرد للبحث و زر أمر لتنفيذ البحث وزر أمر للانتقال لمنطقة البحث بالإضافة الى Label " Search " و زر إغلاق للطوارئ . تخصيص مقطع " التفصيل " لعرض الحقول للسجل الحالي ، نموذج منفرد – غير مستمر . تخصيص مقطع " تذييل النموذج " لاحتواء أزرار التنقل و إضافة جديد و الإغلاق ، ومربعي نص واحد لإظهار الرقم التعريفي للسجل والثاني لإظهار عدد الوثائق لهذا الرقم . وللحديث و التطبيق بقية ...

تم تعديل اسم الجدول من الاحرف العربية الى tblArchives تم تعديل اسماء الحقول من الأحرف العربية الى الاحرف و الكلمات الانجليزية و جعل اسم الدلالة بالعربية في Caption كل حقل ( في وضع التصميم للجدول ). تم استخدام خاصية التحقق من الصحة لحقل strDateReceived ( تاريخ انتهاء العمل به ) حيث جعل الشرط < Date()+1 ورسالة التنبيه على خرق شرط التحقق من الصحة هي: " لا يمكن تسجيل محفوظات تاريخ الانتهاء منها أعلى من تاريخ اليوم الحالي " وتم ذلك تلميحاً لشرط الصحة ورسالته ، وأهمية ذلك في بناء الجداول بشكل دقيق ومدروس ، ولك تطبيق ذلك على بقية الحقول التي يلزم لها شرط الصحة . أبقيت على الحقل strActualDuration ( المده الفعلية ) بناء على تصورك أنت ، رغم انه رقم يمكن احتسابه بناءا على قيم الحقول strSubRoom + strMainRoom + strArchives ، ولا يفضل حفظ المجاميع في الجداول ، حيث يمكن دائما إحتسابها عند الحاجة . وللحديث بقية ...

نعم ... هكذا يتم التطبيق في العيادات او المستشفيات اذا كنت مراجعاً جديدا يتم اخذ معلومات اولية ويؤسس بها سجل معلومات مراجع ، ثم يتم تثبيت الموعد ، ويتم استكمال المعلومات لاحقاً حال توفرها ......

أخي العزيز في محرر الفيجوال للنموذج انسخ الوظيفة التالية Private Function TypeAlphaNum(strKey As String) As String Screen.PreviousControl.SetFocus Me.Controls(Screen.ActiveControl.Name).SelStart = Nz(Len(Me.Controls(Screen.ActiveControl.Name)), 0) Me.Controls(Screen.ActiveControl.Name).SelLength = 0 Me.Controls(Screen.ActiveControl.Name).Value = Me.Controls(Screen.ActiveControl.Name).Value & strKey End Function وخلف كل زر أمر لرقم ضع الكود Private Sub Command1_Click() TypeAlphaNum "1" End Sub Private Sub Command2_Click() TypeAlphaNum "2" End Sub Private Sub Command3_Click() TypeAlphaNum "3" End Sub Private Sub Command4_Click() TypeAlphaNum "4" End Sub Private Sub Command5_Click() TypeAlphaNum "5" End Sub Private Sub Command6_Click() TypeAlphaNum "6" End Sub Private Sub Command7_Click() TypeAlphaNum "7" End Sub Private Sub Command8_Click() TypeAlphaNum "8" End Sub Private Sub Command9_Click() TypeAlphaNum "9" End Sub Private Sub Command0_Click() TypeAlphaNum "0" End Sub جرب ووافني بالنتيجة ....

أظنه هكذا يكون جرب ادخال معلومات لغايات التدقيق و الضبط وتحقق من النتائج ....

أجزلت العطاء وأحسنت الينا أبا خليل جزيت عنا خيراً ، وأحسن الله اليك ... تم التطبيق على windows xp و windows 7 ...

اذا كان المرض مسجلاً يتم استخدام الاسم المسجل استنادا لجدول المرضى وان لم يكن مسجلاً يتم تسجيل معلومات أولية عن المريض ، ثم تسجيل الحجز وعند حضور المريض يتم استكمال معلوماته وتثبيتها في الجدول كتعديل على ما تم تسجيله والله أعلم

جدول المرضي جدول رئيسي لا تكرار فيه للسجلات لمريض واحد ويحوي المعلومات الرئيسية الثابتة الخاصة بالمريض اما جدول الحجوزات فهو جدول يحوي جميع حجوزات المريض / المرضي على تكرارها وتعددها ، ويكون مرتبطا بجدول المرضي بعلاقة واحد لمتعدد والله أعلم

حياك الله ابا عمر نعم هكذا تتم الامر ، فدائماً ، هناك شروط و أحوال لتقديم التعديلات و التغييرات من النماذج لقواعد البيانات و مبارك الهارد ديسك الجديد ....

نقدر للاخوة صبرهم ، ونسأل الله ان يعيننا و إياكم أخي السوهاجي سأعيد ترتيب وتنسيق العمل وسأرفق لك مراحل العمل شكرا

متى ينطلق الحدث ؟ لنستطيع أن نتعامل مع الأحداث بطريقة سليمة ومؤثرة ، ومؤدية لغاياتها ، أصبح من الأهمية بمكان التعرف على مسألة دقيقة وهي ، متى ينطلق الحدث ؟ وللتوضيح وبعض التفصيل ، ننتقل بعجالة لإلقاء نظرة على تصنيفات الأحداث ومسمياتها وشروط وتوقيتات إطلاقها . الأحداث ذات الصلة بالسجلات Records On Dirty إذا كان السجل موجوداً بالفعل ، يمكن للمستخدم فتحه أو الوصول اليه ، انقر فوق أحد الحقول الخاصة به و إبدأ بالكتابة أو التحرير ، عندما يتم تغيير قيمة واحدة على الأقل في السجل ، يطلق النموذج الحدث On Dirty Before Update بعد أن يتم تغيير السجل وتقديمه إلى قاعدة البيانات ، فإن النموذج يطلق حدث Before Update After Insert عندما يتم إنشاء سجل جديد ، فإنه يجب تقديمه إلى قاعدة البيانات ، عندما يتم ذلك ، فإن النموذج يطلق حدث After Insert After Update بعد أن تم تعديل سجل موجود ، يجب تقديم التغيير إلى قاعدة البيانات ، في هذه الحالة ، فإن النموذج يطلق حدث After Update On Current إذا كان الجدول يحتوي على أكثر من سجل واحد ، و بعد أن يفتح المستخدم النموذج المعني ، يمكن للمستخدم التنقل من سجل إلى آخر ، عندما ينتقل المستخدم من سجل إلى سجل ، فإن النموذج يطلق حدث On Current Before Del Confirm لحذف السجل ، يمكن للمستخدم النقر على السجل ثم الضغط على مفتاح حذف ، هذا من شأنه أن يعرض رسالة تحذير ، وقبل أن تأتي هذه الرسالة ، فإن النموذج يطلق حدث Before Del Confirm After Del Confirm استكمالاً لما سبق ، وبعد قيام المستخدم بالنقر فوق أحد الأزرار في مربع رسالة التحذير ، فإن النموذج يطلق حدث After Del Confirm On Delete استكمالاً لما سبق ، إذا قرر المستخدم الموافقة على حذف السجل ، وقبل أن يتم حذف السجل بالفعل ، فإن النموذج يطلق حدث On Delete وللحديث بقية ....

الغاية اذا سمحت حتى اتمكن من تصور الامر ، او مزيدا من الشرح شكرا ........

نعم يمكننا عمل الكود ان شاء الله قاعدتك لم تعمل معي مع رجاء استخدام خاصية البحث في المنتدى شكراً

جزيت خيراً أبا خليل .....

كيفية تعامل نظام التشغيل مع الحدث عندما يتم تنفيذ الإجراء على كائن ما ، يجب أن يقوم الكائن بإرسال رسالة إلى نظام التشغيل operating system (OS) ، يشعره ويعلمه بما حدث ، وعلى نظام التشغيل هنا أن يقرر ما يجب عليه القيام به ، سواء للرد على الرسالة أو إرسال الرسالة إلى كائن آخر. و من الواضح أنه وحتى تنجز الرسالة هدفها ، فإنه يجب أن تحمل بعض المعلومات ، فهناك أنواع مختلفة من الكائنات ، وهناك أنواع مختلفة من الإجراءات التي يمكن القيام بها على هذه الكائنات ، وهناك أيضا أنواع مختلفة من الرسائل ، وكل هذا مناط الحديث الرئيسي عن كتابة التعليمات البرمجية ، سواء من خلال ما يوفره Microsoft Access من خلال المعالجات كبيئة آمنة ، أو بكتابة الأكواد مباشرة ويدوياً ، حسب الاصول المرعية ، مجال بحثنا. و باستخدام إجراء حدث ، يمكنك إضافة الاستجابة المخصصة عبر التعليمات البرمجية الخاصة بك إلى حدث يقع في نموذج أو تقرير أو عنصر تحكم . وللتطبيق وفي وضع عرض التصميم للنموذج أو التقرير وعن طريق اختيار [Event Procedure] المقابلة لوصف الحدث ثم الضغط على النقاط الثلاث ، يمكنك الوصول لمحرر Visual Basic حيث تتمكن هناك من صياغة التعليمة البرمجية المطلوبة ، ومثالها ، في النموذج وخلف حدث عند النقر لزر الأمر BfUP Private Sub BfUP_Click() Dim stDocName As String stDocName = "frmRefFUP" DoCmd.OpenForm stDocName, acNormal End Sub وينتج عن تطبيق التعليمة البرمجية فتح النموذج frmRefFUP وهو الحدث الأكثر شيوعا ويطلق عند النقر فوق كائن ، ويسمى هذا الحدث On Click . هذا الحدث من أكثر الأحداث الدارجة استخداما ، ولا يحمل أي معلومات أكثر من السماح للهدف بمعرفة واقعة أن الكائن تم النقر فوقه ، وبالتالي فاستخدام هذا الحدث إجراء بسيط وعادي Regular . ويطلق حدث عادي آخر عند الضغط المزدوج على عنصر التحكم ، وهو On Dbl Click وللحديث بقية ....

إن الحمد لله نحمده ، و نستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا . من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأ شهد أ ن محمداً عبدُه و رسولُه . والصلاة والسلام على عبده ورسوله وخيرته من خلقه وأمينه على وحيه نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله ، وعلى آله وأصحابه ، ومن سلك سبيله واهتدى بِهُداهُ إلى يوم الدين. رأى أهل الرأي في هذه المجلة المباركة أن صنوف العلم متكاملة متراكبة لا تثمر أحداها إلا بإمتزاجها بالقليل من هذا الباب وذاك ، ولا بد من حديث قَلبٍ أو تَدّبُرِ رأي ، والتمعنُ والتَفكرُ فيما يدور حولنا وما يَطرأُ علينا ، فَشَرَفوني بالتكليف ، فسارعت للخيرات رَغَباً بما عندَ الله ، مآزراً لرأيهم ، طامعاً بِغُفرانٍ من ربّي ومَثُوبَة. أقول : هذا جهد المُقِّل فإقبلوه منّا ، سنلتقي في هذا المنبر بإذن الله ، نلبس رداء ابن الجوزية بِمُصَنَفِهَ - صيد الخاطر ، إسماً ، نستلهم ونلتمس تأملاتٍ وحكماً ونَقتبِسُ من أهل العلم فَضائِلَ عِلمِهم ، ونَتَطلّعُ لعُلو منازِلِهم . لقاؤنا اليوم مع ابن الجوزية ، عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي القرشي البغدادي - أبو الفرج - رحمه الله ، ومع مصنفه صيد الخاطر وتحديداً في فصل حقيقة زهد العلماء ، حيث اشار رحمه الله الى أمور عظيمة هداه الله لها ، حيث قال : تأملت التحاسد بين العلماء فرأيت منشأه من حب الدنيا فإن علماء الآخرة يتوادون ولا يتحاسدون كما قال عز وجل‏:‏ ‏"‏ وَلاَ يَجدُون في صُدُورِهِمْ حَاجَة مِمَّا أُوتُوا ‏"‏‏.‏ - الآية : ( وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ ) : الحشر : 9 ثم يقول رحمه الله : والأمر الفارق بين الفئتين‏،‏ أن علماء الدنيا ينظرون إلى الرياسة فيها ويحبون كثرة الجمع والثناء‏ ، وعلماء الآخرة بمعزل من إيثار ذلك وقد كانوا يتخوفونه ويرحمون من بلي به‏.‏ أقول : حكمة عظيمة وفهم طيب أجراه الله تعالى على لسان هذا العالم الرباني الفَذّ ، ونحن أحوَجُ ما نكون لتأمل مثل هذه القراءات وتدبرها ، فنحن هنا ضمن مجتمع علمي ، نسعى بأمور دنيانا ، نتعلّم ونودِع عند المُتَعَلمين ، وتتدافع بين جنبات هذا الصرح العلمي فئام من الخلق بين هذا ( المعلم ) و ذاك ( المتعلم ) ، و نتدافع أبواب العلوم بيننا بين أخذ ورد ، تطور وتراجع ، نمو وخمول ، وبين الفينة و الأخرى تلمع نجوم ساطعات لإخوة أبدعوا يتحلق حولهم طلابهم ومريديهم ينهلون مما يودَعُ لهم من علم نافع طيب ، هو ثمار جهد وبذل وسهر لكلا الطرفين – بتوفيق من الله – . أقول : يودع لهم ولا يعطى لهم ، فما اودع لديك من العلم تعمل به وتودعه لغيرك فضلاً من الله ورحمة ، لا منّا و لا تفضلاً. فلا يظنن هذا او ذاك أن ما به هو من عند نفسه ... بل لا بد ان يوقن ويعتقد راضياً بانه فضل وتوفيق ملدن رب السموات العُلى ، توفيقاً وتفهيماً وترسيخاً ومحبة ، فهو سبحانه يشتري منا ما وَهَبَنا ، ويطرح محبتنا وقَبولنا في قلوب عباده ، رَحمةً وفَضلاً ملدنه . ولا بد ان يكون هذا اليقين المطابِقُ للحقِ رادعاً لنا عن التهافتِ على الرِياسة والكِبر و التَحاسُد والتَنافُر والتَناحر وطَلب بارقاتِ الفَضلِ حولنا وإستمراء المدح والثناء ، بل تخوّفٌ من كلِ ذلك وهَجرٌ له وإدبارٍ عنه والسَعيُ لإحتِضانِ و تَفَهيم من إبتُلي بها. أقول : شتان ما بين طالب الثناء ( الصيت والشهرة ) ومُتلقي وقابل الثناء الطَيِّب. وفي معجم المعاني الجامع الثَّناء : المدح الثَّناء : المَدْح ، والتقريظ والتَقْديرٌ والتَبْجِيلٌ إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِتَحْمِيدِ اللهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ ] حديث[ أثنى عليه ثناءً عَطِرًا / أثنى عليه عاطِرَ الثَّناء : بالغ في مدحه وإطرائه ، ثناء : صيت ، شُهْرة ، سمعة حسنة - الحديث : قال أحمد في "مسنده" (6/18) : حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ ، حدثنا حيوة ، قال : أخبرني أبو هانئ حميد بن هانئ ، عن عمرو بن مالك الجنبي حدثنا ، أنه سمع فضالة بن عبيد صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يدعو في الصلاة ولم يذكر الله عز وجل ، ولم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عجل هذا " ، ثم دعاه ، فقال له ولغيره : " إذا صلى أحدكم ، فليبدأ بتحميد ربه والثناء عليه ، ثم ليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم ليدع بعد بما شاء " . حديث حسن لذاته ، لأجل حميد بن هانئ وهو صدوق لا بأس به ، والحديث صححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم ، واجتباه النسائي ، وقال الترمذي : "حسن صحيح" . أقول : إن الحق ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من صُنع إليه معروف فقال لفاعله : جزاك الله خيراً فقدأ بلغ في الثناء ". رواه الترمذي فجزاء العمل يكون عند الله تبارك وتعالى ، فمن كان من علماء الآخرة فيكفيه عظيم الجزاء من الله بدعاءِ أخيه ، وينال بالغ الثناء في ثنايا دعائه ، ومن كان من علماء الدنيا إستَزاد من ثَناء الناسِ له كِبراً ، مُغفِلاً حُسنَ دُعاء أخيه وما فيه من عظيم جَزاءِ ربهِ وبالِغِ الثناء في طَياتِه. رضي الله عن علي إبن أبي طالب ، قال : العلم زين فكن للعلم مكتسباً وَكُنْ لَهُ طالبا ما عشْتَ مُقْتَبِسا اركن إليه وثق بالله واغنَ به وكن حليماً رزين العقل محترسا وَكُنْ فَتًى ماسكا مَحْضَ التُّقى ورعا للدِّيْنِ مُغْتَنِما لِلْعِلْمِ مُفْتَرسا فمن تخلقَ بالآداب ظلَّ بها رَئِيْسَ قَوْمٍ إِذَا ما فارق الرؤسا وحيث ان المقام لا يتسع لتفصيل المقال ، واللبيب بالإشارة يَفهَمُ ، نترك بإذن الله ، لكم تَدَبُر المُرام من هذا المقال ، ونستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته نارت يحيى لبزو عمان في الرابع عشر من آذار للعام 2014 ........ نشر في مجلة الموقع لشهر ابريل 2014 .......

الحدث هو إجراء محدد يقع في - أو مع - كائن معين من كائنات قاعدة البيانات ، ويصح القول أنه : ​​نتيجة للشروع في إجراء على كائن معين من كائنات قاعدة البيانات . ويمكن أن يستجيب Microsoft Access لأحداث مختلفة : نقرات الماوس mouse والتغييرات الحادثة على البيانات كالتحديث ( قبله وبعده ) وفتح النماذج أو إغلاقها و غيرها كثير . ونتمكن من مطالعة منظومة الأحداث للكائن حين يكون في عرض التصميم وعند عرض تبويب Event من خصائصه ، فمثلاً : عند عرض هذا التبويب في أحد النماذج Form من قاعدة البيانات تظهر لك مجموعة كبيرة من الأحداث ، يمكنك اختيار الحدث الذي تريد تنفيذ بعض الإجراءات (تعليمات برمجية) عند حدوثه . فائدة : قائمة الأحداث تختلف من كائن لآخر ، باختلافها بين النموذج والتقرير مثلاً ، و باختلاف عناصر التحكم بين زر الأمر و مربع النص و مربع القائمة و ومربع التحرير و السرد وغيره . تبدأ أسماء معظم الأحداث بكلمة ON ، بما يعني ، " في الوقت الذي يتم هذا " لأن معظمها ، إن لم يكن كلها ، لها علاقة مع الوقت ، حيث يطلق الكائن الحدث في وقت حدوث شيء ما ، و عندما يتم تشغيل هذا الحدث - إذا لزم الأمر ، فإنه يجمع الرسالة اللازمة ليتم نقلها للمكان المناسب. وبعض الأحداث تبدأ بكلمة Before أي أنه لا بد من فعل شيء ما قبل تطبيق الإجراء فعلياً . وبعضها الآخر يبدأ بكلمة After عندها يجب فعل شيء ما بعد تطبيق الإجراء فعلياً. بعض الأحداث عامة ومشتركة من قبل معظم الكائنات ، فيمكن نقر click كل الكائنات ، وتعتمد بعض الأحداث على فئة الكائنات مثل الكائنات التي يمكن أن تتلقي النص ، والبعض الآخر من الأحداث مقيدة جدا لأن موضوعها يحتاج لوظائف معينة وتخصيص التفصيل لكل حدث ليس هذا مجاله ، فهنا يلزمنا إدراك عموم الأمر ببعض التفاصيل المهمة دون الاستفاضة في التحليل . وللحديث بقية ....

إخوتي الفضلاء هذا بحث وتحليل عزمت عليه منذ فترة طلباً للعلم وإيداعاً لما لدي – بفضل من الله – لإخوتي ، وهو مما تعلمت وقرأت وجربت وطبقت ، وهو على أي حال جهد مُقِلٍ ، ولكنه محاولة بحثية قد أصيب فيها وقد أخفق في بعضها ، فإن وجب التصحيح فأعينوني ، وإن أصبت فلي عند ربي أجران ولي عندكم رجاء دعاء بظهر الغيب . الحكم على الشيء فرع عن تصوره ، قاعدة عظيمة إعمالها في حياتنا العملية و العلمية له فوائد جمّة ، لا يدركها إلا من فاز بميزة التفكر و التأني و حَباهُ الله مِنَحَ الصبر على طلب العلم . وتبدأ لقاءاتنا المتتالية إن شاء الله والله من وراء القصد وهو حسبي .........

حياك الله ابا عمر

لله ما أخذ وله ما أعطى ، وكل شيء عنده الى أجل مسمى ، فإصبر أخي و إحتسب انا لله و انا اليه راجعون

يطبق عليى الجدول Detection ما طبق على الجدول varieties من علاقة مع الجدول Costumer

أخي السوهاجي دعنا نستغل فترة تواجدك حاليا في المنتدى للحصول على بعض الاجابات السريعة حين تستلم مجموعة من الوثائق من نوع واحد و لنقل ( ملف صور مكاتبات ) ولديك في الغرفة أكثر من ملف سابق لتواريخ اخرى ولكنها في نفس الغرفة ومن فترة قريبة ، كيف تميز بينها ، هل هناك ترميز او ترقيم ؟؟ منظومة الوثائق التي يتم استلامها لا بد ان يتشكل لها شخصية معينة وتأخذ رقماً او ترميزاً يميزها عن غيرها المماثل لها و المختلف عنها ، وهذا يشار اليه بالرقم التعريفي Identification number ، وهذا الرقم يمكن ان نتعامل معه بطريقين ، فإما ان نجعل النظام يحدده عموما أو بضوابط خاصة ، او ان نحدده نحن ونجعله معلومة تضاف لسجل هذا الملف او منظومة الوثائق. بإنتظار الرد

الفضل لله ، وانما نحن إخوة وعباد مسخرون لقاء الحوائج فضلاً من الله قيد الاجراء و النظر ...

أتوقع ... بان فحص النظر سيكون لعميل لذا أظن انه يلزمنا ، اضافة حقل Costumer_ID بنوع Number للجدول Detection

الحقل Costumer_ID في الجدول Costumer يفضل ان يكون AutoNumber وليس Number الحقل Costumer_ID في الجدول varieties يجب ان يكون Number وليس Text ويتم انشاء علاقة one-to-many بين Costumer_ID في الجدول Costumer و Costumer_ID في الجدول varieties ، مع فرض التكامل المرجعي واختيار خيار تتالي تحديث الحقول المرتبطة واختيار خيار تتالي حذف السجلات المرتبطة .